المواضيع تحت التصنيف ‘هل نحن نبالغ ؟’
السلطات الإيطالية تلاحق المجرمين المستغلين “الإباحية عبر السكايب” لابتزاز ضحاياهم
11-3-2014
السلطات الإيطالية تلاحق المجرمين المستغلين “الإباحية عبر السكايب” لابتزاز ضحاياهم
تقوم شابة وسيمة بعرض نفسها لهم وطلب المعاملة بالمثل. ثم تقوم العصابة بالاحتفاظ بالصور الفاضحة والعارية للضحية مع ابتزازه لدفع الأموال تجنبا لنشر الصور.
وقلما يقوم الضحايا بالتواصل مع الشرطة خوفا من الفضيحة.
للمزيد:
http://www.pcworld.com/article/2107101/italian-police-investigate-skype-use-for-porno-blackmail.html
صحيفة الشرق: المحتوى الإباحي يرفع معدلات الإصابة بالشلل الرعاش وانفصام الشخصية
9-10-2013
24 % من مستخدمي الهواتف الذكية يحتفظون على هواتف بمحتوى إباحي.
20 ملياراً عائدات صناعة المحتوى الإباحي.. والولايات المتحدة تتصدر المشهد العالمي.
توقعات بوصول عائدات المحتوى الرقمي اللاأخلاقي عبر الجوال إلى 2.8 مليار دولار.
علماء: المحتوى الإباحي يزيد إفراز «الدوبامين» الذي يحدث نفس أثر إدمان المخدرات.
اليونسيف تحذر: 80% من الأولاد و40% من البنات يتعرضون لهذا المحتوى.
اعتداء على طفل واحد كل 20 دقيقة في بريطانيا.. و38% من جرائم القصّر جنسية.
أجمعت دراسات نفسية وطبية على الأثر المدمر للتعرض للمحتوى الإباحي على الإنترنت، في تحذير يتزامن مع تزايد معدلات ذلك المحتوى وأعداد المتعرضين له من مستخدمي الإنترنت ومتصفحيه عبر أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة؛ حيث توقعت دراسة مستقبلية أن تكسر مبيعات المحتوى الإباحي عبر الهواتف المحمولة حاجز 2.8 مليار دولار، مع نمو في إجمالي قيمة الاشتراكات فيها يقدر بنحو مليار دولار. وشملت التأثيرات التي يحذر منها علماء المخ والأعصاب والنفس والاجتماع، أعراضاً، تتراوح بين مرض باركنسون (الشلل الرعاش) وانفصام الشخصية.
صناعة المحتوى الإباحي
وتصاعدت عائدات صناعة الترفيه المرتبطة بالجنس في العالم، وفقا لبول فيشبين، رئيس إحدى شبكات تسويق فيديوهات البالغين، من 13 مليار دولار عام 2006 إلى 20 ملياراً عام 2007، استحوذت الولايات المتحدة على 50% منها، وشمل ذلك مبيعات الفيديو، والإنترنت، والتليفزيون، وهاتف الصداقة، والنوادي، والمجلات. لكن تلك العائدات منيت بهبوط ملحوظ في الفترة من 2007 إلى 2011، وفقاً لـ «تحالف حرية التعبير» بلغت نسبته 50 ٪ نظراً لإتاحة كمية ضخمة من ذلك المحتوى على الإنترنت بالمجان.
أقدم تجارة إلكترونية!
وتاريخياً، يعتبر خبراء التجارة الإلكترونية أن بيع وشراء المحتوى الإباحي على الإنترنت، يمثلان أول إرهاصات التجارة الإلكترونية وأسرع أنشطتها نمواً؛ حيث يقدر عدد المواقع التي تعرض هذا المحتوى بنحو 24 مليوناً و644 ألف موقع أي ما يعادل 12% من إجمالي مواقع الويب. ويتعرض أكثر من 30000 شخص لهذا المحتوى كل ثانية، فيما تجني تلك الصناعة 3000 دولار كل ثانية. ويعتبر نحو 40 مليون أمريكي بمنزلة زبائن دائمين لتلك المواقع، وتشكل النساء ثلث زوارها، فيما يزور 70% من الرجال في سن 18 – 24 أحدها شهرياً، فيما تمثل المواد الإباحية 35% من إجمالي المواد التي يتم تنزيلها من الإنترنت. وكشفت تقديرات لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي عن أن 70 – 80% من تلك المواقع تقدم خدمات مجانية، ولكن بمنزلة طُعم لصالح المواقع المدفوعة. وتشتري 90% من المواقع المجانية و100% من المواقع المدفوعة محتواها ولا تصنعه بنفسها.
توقعات مستقبلية
وأظهرت دراسة ميدانية استهدفت 1521 مالكاً للهواتف الذكية في بريطانيا، أن 24% من البالغين يحتفظون بمحتوى إباحي على هواتفهم، وأشار 84% ممن لديهم علاقات عاطفية إلى أن الطرف الآخر لا يعلم باحتفاظه بمحتوى إباحي على هاتفه. وفي دراسة أجريت في عام 2012 توقع 43.8% من صناع المحتوى الإباحي أن الهواتف المحمولة ستكون بمنزلة الأجهزة المثلى لعرض هذا المحتوى مستقبلاً، فيما توقعت دراسة مستقبلية لشركة أبحاث «جونيبار» أن تتخطى عائدات المحتوى المبيع عبر الهواتف المحمولة بحلول 2015 حاجز 2.8 مليار دولار، فيما قدرت الاشتراكات المحصودة عبر تلك الهواتف بنحو مليار دولار. وينتظر أن تقتطع أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية ما نسبته 70% من عائدات المحتوى الإباحي المبيع عبر الهاتف المحمول، كما توقعت الدراسة أن يتضاعف مستخدمو هذا المحتوى عبر أجهزة التابلت (الكمبيوتر اللوحي) بمقدار ثلاثة أضعاف.
معدلات التعرض
وأظهرت دراسة أجريت في سبتمبر الماضي في لندن على 800 شاب أن معظم الفتيان في سن المراهقة يتعرضون لهذا المحتوى بمعدل 2-3 مرات في الأسبوع، على هواتفهم أو كمبيوتر حجرة النوم. وأظهرت دراسة أجريت في أغسطس الماضي، أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم في إنتاج المواد الإباحية، وأنها تستضيف 60 ٪ من كل الصفحات الإباحية في العالم، فيما تستضيف هولندا 26% منها، وبريطانيا 7% وألمانيا 1%، وتختص كاليفورنيا بقيادة صناعة ذلك المحتوى بنسبة 66% من إجمالي الإنتاج الأمريكي منه. وفي السياق ذاته، أظهرت دراسة أسترالية أجريت في يوليو الماضي أن 64 ٪ من الأطفال الأستراليين يتعلمون عن الجنس من المواد الإباحية. فيما أشارت دراسة هندية أجريت في مايو الماضي إلى أن 30 ٪ من جميع البيانات المنقولة عبر الإنترنت إباحية وأن 70 ٪ من الرجال يتعرضون لهذا المحتوى، فيما يتعرض أكثر من 80 ٪ من طلاب المدارس الثانوية الهندية لتلك المواد الإباحية.
وأظهرت دراسة استقصائية أجريت في مطلع أكتوبر الحالي على 1000 شخص، أن 44 ٪ منهم يزورون المواقع المجانية، و16 ٪ منهم يشترون أقراص الفيديو الرقمية، و4 ٪ يدفعون مقابل الحصول على هذا المحتوى عبر الإنترنت. وأظهرت دراسة أجريت في بريطانيا في مارس الماضي أن 38% من الجرائم التي يرتكبها القصّر هي جرائم جنسية. وكشفت سكاي نيوز عن تعرض طفل واحد كل 20 دقيقة للاعتداء الجنسي في بريطانيا. وأظهر استطلاع لليونسيف أجري في نوفمبر 2011 أن 80 ٪ من الأولاد و40 ٪ من الفتيات في أيرلندا يشاهدون محتوى إباحياً.
الأثر النفسي والاجتماعي
وكشف جوديث ريلزمان وجيفري سانيتوفر وماري آن لايدن المختصون في علم النفس والمخ والأعصاب في دراسة حملت عنوان «تأثير إدمان المحتوى الإباحي على الصحة العقلية وأثره على الأسرة والمجتمع»، عن ارتفاع معدلات تعاطي الكحول والكوكايين والمخدرات بين العاملات في هذا القطاع. وأكدت أنهن يعانين بكثافة من حالات الاكتئاب واضطرابات الشخصية الحادة، فضلاً عن ارتفاع معدلات إصابتهن بالإيدز مع تعرضهن للعنف، فيما لا تفوز سوى 25% منهن بفرصة الزواج وتأسيس حياة عائلية مستقرة. وبيّنت الدراسة أن التجارب السريرية أثبتت أن المواد الإباحية تضر بالأداء الجنسي للأزواج، مختصرة أبرز الانعكاسات السلبية لها في سرعة القذف وضعف الانتصاب؛ حيث يتسبب ذلك المحتوى في رفع توقعاتهم وهو ما لا يتاح في الواقع مع الشريك، ما يحد من قدرتهم الجنسية.
حال صناع المحتوى
وذكر «شيلي لوبين» مؤسس منظمة الصليب الوردي، أن جميع العاملين والعاملات في هذه الصناعة مصابون بالهيربس، كما أكد طبيب شهير يدعى شارون ميشيل انتشار الأمراض المنقولة جنسياً بين العاملين في هذا العمل مبيناً أن 66% منهم مرضى بالهيربس و12 – 28 % منهم يعاني من أحد الأمراض المنقولة جنسياً و7% منهم مصابون بالإيدز. ويتزامن مع هذه الممارسات اللاأخلاقية، انتشار لتعاطي أنواع مختلفة من المواد الممنوعة كالمنشطات والكوكايين والماريجوانا، والزاناكس، والفاليوم، والفيكودين والكحول. ويكشف عدد من المتورطين في هذه الصناعة أنهم يعاملون بقسوة كحيوانات لا كبشر ويضطرون إلى تعاطي المخدرات في محاولة للتأقلم مع هذه الحياة القاسية. وأظهر بحث ميداني أجري في عام 2012 وشمل 177 من العارضات العاملات في هذا المجال اللاأخلاقي، أن غالبيتهن تعرضن للاغتصاب في سن مبكرة وتحديداً في الخامسة عشرة من العمر، وأن 79% منهن يتعاطين الماريجوانا و39% يتعاطين المهلوسات و50% يتناولن منشط الاكستازي، ويتعاطى 44% الكوكايين و27% الميثامفيتامين، و6% المهدئات، و10% الهيروين.
فتّش عن الدوبامين!
ويؤكد علماء اجتماع أن التعرض لتلك المواد يزيد من ظواهر سلبية تهدد الحياة الزوجية ومنها، الصحة الزوجية، والانفصال والطلاق، مع زيادة الممارسات المسيئة أو غير القانونية، وانخفاض قيمة الزواج، وتراجع الرغبة في بناء علاقة زوجية سليمة وتربية الأطفال. ويكشف البروفيسور وليام ستروزر، الأستاذ المشارك في علم النفس في كلية ويتون الأمريكية، عن تفسير لحالة الإقبال المفرطة على المحتوى الإباحي على الإنترنت؛ حيث يشير إلى خمسة مركبات كيميائية مسؤولة عن إزكاء الشهوة الجنسية في مخ الرجل، لعل أكثرها أهمية وتأثيراً هي مادة «الدوبامين» المسؤولة على الأرجح عن التفاعل مع المواد الإباحية؛ حيث تشعر الإنسان بالرضا والمتعة والسعادة، وهي المادة نفسها التي تتسبب في إدمان الإنسان تناول المخدرات بأنواعها. والدوبامين من النواقل العصبية التي تحمل المعلومات من خلية عصبية إلى أخرى. ويشير إلى أن إفراز مستويات غير عادية من الدوبامين يتسبب في أمراض حركية مثل مرض باركنسون، وانفصام الشخصية (الشيزوفرينيا)، وقصور الانتباه، ومتلازمة توريت.
أسباب تكرار التعرض
ويبين أن سبب تزايد رغبة الرجال في استعراض مزيد من المحتوى الإباحي وعدم الاكتفاء بنفس المحتوى الأول الذي حصل عليه، يرجع إلى ما يعرف بـ «تأثير الكوليدج» وهي ظاهرة تشتهر بها الثدييات، وتعني أن التعرض لشريك جديد يحدث نوعاً من التجديد ويقلل الرغبة في الشركاء القدامى. ويقول إن التعرض المستمر للمواد الإباحية يزيد من إفراز الدوبامين الذي يتجدد كنوع من المكافأة مع كل تعرض جديد، ومن ثم يفقد الإنسان الرغبة في الاستجابة الطبيعية بمرور الوقت، ما يتطلب مزيداً من التعرض للحصول على مزيد من إفرازات الدوبامين. ويؤكد أن التعرض المتكرر يخلق ذاكرة عصبية من شأنها التأثير على الاستجابة الجنسية للشريك. ويفسر خطورة وجائبية مواد المحتوى الإباحي بأنه شديد التنوع والتجديد، وعلى خلاف الطعام والمخدرات، لا توجد أية قيود مادية على استهلاك هذا المحتوى. أما عن سر التعرض المكثف للمراهقين لهذا المحتوى، فيقول في سن المراهقة يكون إفراز الدوبامين في ذروته وتكون الخلايا العصبية في قمة مرونتها. ويخلص إلى أن تعرُّض الرجال للمواد الإباحية يرتبط بالشعور بالقلق الاجتماعي والاكتئاب وانخفاض الدافعية والضعف الجنسي والتصورات السلبية عن النفس.
سلبياته على العلاقة الزوجية
وأشار تقرير لمجلة «صحة المراهقين» إلى أن التعرض للمواد الإباحية لفترات طويلة يتسبب في أعراض مرضية عديدة منها المبالغة في تقدير النشاط الجنسي في المجتمع، وتراجع الثقة في جدوى العلاقة بين الزوجين، والتخلي عن الرغبة في إقامة علاقة زوجية سليمة، والاعتقاد بأن الزواج هو بمنزلة حصار، مع عدم جائبية فكرة تأسيس عائلة وتربية أطفال. وتأكيداً لذلك، أظهر استطلاع أجري على نساء اكتشفن علاقات جادة بين أزواجهن أن 68 ٪ من أزواجهن فقدوا الاهتمام بالعلاقة الزوجية، و32 ٪ منهم انخفضت لديهم الدافعية لإقامة علاقة زوجية سليمة، كما أظهرن مشاعر كثيرة مرضية، منها الشعور بالرفض للطرف الآخر، والوحدة، والعزلة والغيرة والغضب. وسجلت دراسة 100 أثر سلبي للتعرض للمواد الإباحية على الأطفال والمراهقين أبرزها ديمومة الاستجابات الانفعالية السلبية، وزيادة مخاطر الأمراض المنقولة جنسيا، والاعتقاد بإمكانية الإشباع الجنسي دون وجود شريك، مع زيادة خطر التعرض لمعلومات غير صحيحة حول النشاط الجنسي البشري.
للمزيد:
http://www.alsharq.net.sa/2013/10/09/966299
“جزئية القطيف” تنظر قضية “ثلاثيني” تحرش جنسياً بطفلة
6-2-2014
الدمام: تنظر المحكمة الجزئية بمحافظة القطيف اليوم الخميس النظر في قضية ثلاثيني يعمل سائق باص، قام بالتحرش جنسياً بطفلة تبلغ من العمر 12 سنة، وغرّر بها وتواصل معها هاتفياً وحصل على صور عريانة لها.
للمزيد:
http://sabq.org/c4Qfde
الامم المتحدة تطالب الفاتيكان بمحاكمة مرتكبي جرائم التحرش الجنسي بالاطفال
5-2-2014
“اجراء تحقيق علني عن قضية التحرش الجنسي بالأطفال من قبل رجال الدين الكاثوليك في مختلف أنحاء العالم ومحاكمتهم “ هذا ما طالبت به لجنة حقوق الطفل التابعة للامم المتحدة الفاتيكان .
اللجنة أوصت الفاتيكان باشراك الضحايا ومؤسسات دولية لحقوق الانسان في عمل لجنة بحث الجرائم الجنسية التابعة للفاتيكان التي تشكلت في كانون أول/ديسمبر الماضي.
كيرستن ساندبرج، رئيسة اللجنة تقول :“توصلنا لاستنتاج رئيسي وهو أن الكرسي الرسولي قد اعتمد سياسات و ممارسات أدت إلى استمرار سوء المعاملة من قبل الجناة”. الايطاليون و زوار الفاتيكان يرون أنه يجب معاقبة رجال الدين المتورطين بهذه القضية يقول رجل يزور الفاتيكان :“ينبغي أن يمثلوا أمام القضاء ويحاكموا”.
مجموعة من الفتيات الايطاليات تعتقدن أنه يجب لاخراجهم من الكنسية على الفور و ولا يجب السماح بمزيد من هذه الانتهاكات”.
يشار إلى أن تقرير اللجنة انتقد عمليات التنقل الكهنة من رعية إلى رعية في البلد نفسه واخفاء الامر عن السلطات القضائية ما سمح للعديد منهم البقاء على اتصال مع الاطفال والاستمرار في استغلالهم.
للمزيد:
http://arabic.euronews.com/2014/02/05/un-report-urges-vatican-to-act-over-child-sex-abuse/
السجن 3 سنوات و360 جلدة لـ”شاذ” عرض نفسه بـ”تويتر”
2014-01-31
الدمام: أصدرت محكمة الدمام مؤخراً، حكماً يقضي بسجن شاب ثلاثيني “شاذ” لمدة ثلاث سنوات، 360 جلدة؛ لقيامه بعرض نفسه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، لغرض تمكين الشباب من فعل الفاحشة به.
عصابة دولية توظف فيديوهات جنسية لابتزاز ضحاياها في الخليج العربي
25/8/2013
كشفت شرطة أبو ظبي عن عصابة دولية، تقوم بتوظيف مقاطع ومشاهد فيديوهات جنسية “أرشيفية”، مستخدمةً دبلجة بصوت نسائي، لاستدراج الضحايا (الذكور) أمام كاميرات الحاسوب في لقطات مخلة بالآداب العامة، حيث يتم تصويرهم دون علمهم، وابتزازهم بدفع مبالغ مالية، مقابل عدم نشر تلك “اللقطات” في المواقع الإلكترونية.
وحذر العقيد الدكتور راشد محمد بورشيد، مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية، الجمهور من الوقوع ضحايا لعمليات الاحتيال والابتزاز الإلكتروني عبر الإنترنت، ضمن مبادرة شرطة أبو ظبي التوعوية للقضاء على الجرائم الإلكترونية، موضحاً أن تلك العصابة، شرعت مؤخراً، بتهديد بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بتسجيلات تظهرهم في لقطات إيحائية جنسية، بعد استدراجهم بواسطة فتيات (حسناوات) يعرضن أجسادهن، ويطلبن منهم ذلك، مشيراً أن مقاطع الفيديو المسجلة للفتيات، عبارة عن مشاهد “أرشيفية مستنسخة”، لا تمت بتاتاً لأفراد العصابة.
وذكر العقيد بورشيد، أن شرطة أبو ظبي، تلقت عدداً من الشكاوى من ضحايا تورّطوا في التواصل مع هذه العصابة، التي تتخذ مقرّها خارج الدولة، والتي شرعت بابتزازهم مالياً، بعد تنزيل مقاطع فيديو لهم لمدد قصيرة على إحدى المواقع المجانية المتخصصة بمشاركات الفيديو، لإجبارهم على دفع مبالغ مالية، نظير سحب تلك الفيديوهات من على شبكة الإنترنت.
شباب
وقال: إن العصابة تستهدف فئة الشباب تحديداً، والذكور خاصةً، وتتحادث معهم عبر التطبيقات الإلكترونية في أجهزة الحاسوب، باستخدام بعض مواقع التواصل الاجتماعي، منها “سكايب”، مستخدمة في الوقت نفسه، أسماء مستعارة لفتيات يقمن باستدراجهم بأصوات مدبلجة، إلى القيام بأوضاع إيحائية جنسية تكشف عوراتهم، حيث تشرع هذه العصابة بابتزاز وتهديد الضحية بمحادثات الفيديو المسجلّة بمجرّد الحصول عليها، مقابل دفع مبالغ مالية، وتحويلها إلى حسابات خارج الدولة.
وشـدّد العقيد بورشيد، من مخاطر التورّط مع تلك العصابة الدولية التي تستهدف دول الخليج العربي، بعدم الثقة بالغرباء أو برسائل البريد الإلكتروني من المواقع المشبوهة، التي تستهدف جرّهم إلى علاقات عاطفية حميمة وهمية، تقودهم إلى المحظور، وفق تعبيره.
تفاصيل
ونوّه العقيد بورشيد بأن بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، يكشفون كثيراً عن تفاصيل حياتهم الشخصية في محادثات “الفيديو أو الصوتية” مع أشخاص مجهولين، لذلك، فإنهم سرعان ما يصبحون أهدافـاً سهلة لقراصنة الكمبيوتر، حيث يكونون معرضين إلى سرقة ملفاتهم وتنزيل صورهم وفيديوهاتهم الخاصة، إذ يتم تهديدهم وابتزازهم إلكترونياً بغرض سلب أموالهم.
وطالب العقيد بورشيد، الضحايا، بعدم الخضوع إلى تهديدات هذه العصابة، التي ستبقى مستمرة في استنزاف مدخراتهم، مؤكداً في الوقت نفسه أنه من الممكن أن تخترق تلك العصابات الحسابات الإلكترونية للضحايا أنفسهم، أو عبر أصدقائهم المشاركين معهم في تلك الحسابات، من أجل استدراجهم، ووقوعهم في المحظور.
وأكد أن مثل الجرائم الإلكترونية في إمارة أبو ظبي محدودة، ولا تشكل ظاهرة خطرة، مقارنة مع مدن عالمية أخرى، وإنها آفة تتم محاربتها بالتعاون مع أفراد المجتمع، موضحاً أن من أهم الخطوات التي يجب اتخاذها عند وقوع شخص ما ضحية، سرعة إبلاغ الشرطة، حتى يمكن إجراء عمليات البحث والتحرّي المتخصص في هذا النوع من الجرائم، بما يضمن سرعة الوصول إلى الجناة.
وأشار إلى وجود فرق شرطية متخصصة في فرع الجرائم الإلكترونية بإدارة التحريات والمباحث الجنائية تستقبل مثل هذه البلاغات، تقوم بمهمة البحث عبر المواقع الإلكترونية، وصولاً إلى المشتبه بهم، كما يتوفر لدى شرطة أبو ظبي مختبر متخصص في فحص الأدلة الإلكترونية.
وحول كيفية الوصول إلى العصابة الدولية التي تشرع بابتزاز ضحاياها جنسياً، شرح مدير “تحريات” شرطة أبو ظبي “أنه يصعب ذلك، نظراً لوجود مقرها خارج الدولة، ولكن الأمر ليس مستحيلاً، حيث تعمل شرطة أبو ظبي على مخاطبة وتمرير المعلومات للجهات الأمنية في الدول التي تنشأ لديها مثل هذا النوع من الجرائم، بغية حصر تحركات أفراد تلك العصابات وضبطهم، حماية للناس من شرورهم”.
للمزيد:
http://www.albayan.ae/across-the-uae/accidents/2013-08-25-1.1947409
كتاب “الإباحية وتبعاتها”: تحليل مصور عاجل يقدمه الدكتور محمد العوضي
برنامج “وياكم” الحلقة 25 من شهر رمضان المبارك لعام 1434هـ، فقرة “تغريدات” (الدقيقة 32).
المملكة المتحدة ستحجب كافة المواقع الإباحية تلقائيا
يعلن اليوم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عن خطة لإيقاف المواقع الإباحية في سعيه لحماية الأطفال من التأثر بما تنشره تلك المواقع.
وتقتضي خطة كاميرون أن يتم حجب كافة المواقع الإباحية بشكل إفتراضي، وإن أراد أي مستخدم فك هذا الحجب عليه تقديم طلب لمزود خدمة الإنترنت لديه.
وستمتد الخطة أكثر لتشمل إعتبار بعض الصور والفيديوهات الإباحية بحق الأطفال على أنها جريمة يعاقب عليها القانون.
وستطبق هذه الخطة بحلول نهاية هذا العام، حيث عندما يشترك كل شخص في الإنترنت في بريطانيا فإنه سيتم تفعيل فلتر خاص تلقائياً يحجب به كل المواقع الإباحية عن المستخدم.
ويحارب كاميرون بشدة كل المحتوى الإباحي الذي يستهدف الأطفال، وسيعمل على إنشاء قائمة سوداء بمصطلحات البحث التي يستخدمها الناس للبحث عن مثل تلك المقاطع.
و سيوجه كاميرون في كلمة يلقيها على مجموعة حماية الطفولة رسالة إلى محركات البحث الكبرى لاسيما قوقل وبينغ و ياهوو بأنهم يجب أن يعملوا على الحد من إنتشار الإباحية التي تستهدف الأطفال بإعتبار ذلك واجب أخلاقي.
وسيلتقي كاميرون مسؤولين في محركات البحث الكبرى في أكتوبر القادم للمناقشة أكثر حول ما تحقق من حجب مصطلحات البحث الخاصة بالإباحية التي تتعلق بالأطفال. و ستحتوي كلمته على تهديد مبطن إذا تقاعست محركات البحث عن العمل على الحد من الإباحية ضد الأطفال حيث سيقوم بإتخاذ إجراءات تشريعية في البلاد تجبر الشركات على القيام بواجبها.
وفي سياق متصل كانت تويتر قد بدأت إجراءات خاصة على موقعها على الهواتف المحمولة بحجب محتوى أي تغريدة تحوي روابط أو صور أو فيديو إباحي مع إمكانية عرضها عند الضغط على خيار العرض.
للمزيد:
http://www.bbc.co.uk/arabic/multimedia/2013/07/130727_technology_uk_poronography_block.shtml
http://www.argaam.com/article/articledetail/353517
http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=64781
http://www.tech-wd.com/wd/2013/07/22/uk-to-block-all-porn-by-default-later-this-year
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2013/07/130722_pornography_online_blocked_uk.shtml
ثورة جديدة في الفيسبوك؟: اتفق مع أصحابك على موعد لفعل الفاحشة
قام ثلاثة من الطلبة الجامعيين بتطوير تطبيقا جديدا يستفيد من خدمة الفيسبوك لتسهيل عقد المواعد بين الأصدقاء الراغبين بفعل الفاحشة مع بعضهما البعض.
طريقة عمل البرنامج بسيط جدا: تقوم بتركيب البرنامج على هاتفك الذكي والذي بدوره سيقوم بسرد قائمة بكافة “أصدقائك” من الجنس الآخر في تطبيق الفيسبوك. ثم ما عليك إلا أن تضع علامة أمام أسماء كل من تتمنى أن تمارس الفاحشة معهن.
وفي الوقت نفسه تقوم صديقاتك بتركيب نفس البرنامج على هواتفهن واتباع نفس الإجراءات. فإن اتفقت الرغبات في الجهتين فسيقوم التطبيق بإرسال رسالة خاصة إلى كلا الطرفين لإخبارهم برغبة الآخر بفعل الفاحشة بهم. ثم يحصل اللقاء.
للمزيد:
Bang With Friends: The Beginning Of A Sexual Revolution On Facebook?
IN THE ERA OF THE OVERSHARE, BANG WITH FRIENDS ALLOWS DISCREET CONVERSATION (AND SEX) WITH YOUR ENTIRE SOCIAL NETWORK.
154 Comments
Its three creators are anonymous college students. They claim to have built the app in just two hours. Yet Bang With Friends is the simplest, most disruptive app Facebook has seen in a long time.
The premise is so obvious, you’ll kick yourself for not thinking of it first. You install the app, then the app lists your Facebook friends of the opposite sex. You click if you’d like to “bang” them, and no one ever knows . . . that is, unless one of those friends installed the app and elected to bang you, too. Bang With Friends makes finding a mate as easy as window shopping on Pinterest.
“We wanted to keep it simple,” one of the creators tells Co.Design. “See your friends, choose your potential bangs, and then get notified privately via email when you have a match. Wham, bam, thank you new friend with benefits!”
With my wife’s permission, I took Bang With Friends for a spin. After installing the app, I was greeted by a Pinterest-y wall of potential hook-ups: An old co-worker. A friend from high school. A cousin. A minor. A dude. My wife. Lots of my friends’ wives. My mother-in-law, but, thank god, at least not my mom (apparently, there’s at least one filter at work here). With the touch of a button, my vote was cast. I opted just for my wife–really! Part of me hopes she accepts. Part of me hopes she never experiences the oddity of seeing her friends and relatives as a list of potential DTFs.
A few smarter filters would no doubt, make the app less inherently awkward (it’s hard to believe that family members should make the list). But then again, filters imply a certain level of judgement. And if Bang With Friends is anything, it’s a nonjudgmental corner of your social, digital life in which you can let your basest impulses run wild. For however frat-boy-centric the app may be marketed, it’s solving one of the biggest problems in social networking: How do you have an intimate conversation in a room full of your relatives? And how do you leverage all this amazing connectivity to take a leap of faith, without leaving a permanent, devastating trail of evidence?
جوجل ترافع لدى القضاء للسماح لها بنشر معلومات حول أوامر الحجب الأمنية الأمريكية
18/6/2013م
رافعت شركة جوجل لدى محكمة المراقبة الاستخباراتية الأجنبية الأمريكية مطالبة بحقها الدستوري بالإفصاح عن أعداد المواقع التي يتم إرغامها على حجبها من خلال أوامر خطية وافدة إليها من مكتب الأمن القومي (National Security Letters).
وقد أذنت الحكومة الأمريكية لجوجل في السابق بضم أعداد هذه المواقع إلى الإجمالي العام الذي تقوم الشركة بنشرها بشكل دوري، ولكن الشركة تطالب بحقها بنشر تلك الأرقام مستقلة عن غيرها تحقيقا لمزيد من الشفافية.
للمزيد:
http://www.wired.com/threatlevel/2013/06/google-fisa-gag-orders/
http://www.politico.com/story/2013/06/google-fisa-court-data-requests-92996.html
http://www.pcworld.com/article/2042125/facebook-microsoft-disclose-fisa-requests-sort-of.html