المواضيع تحت التصنيف ‘الحجب والترشيح’

سمو الأمير الدكتور بندر المشاري: تعهد المملكة بمواصلة إنزال العقوبات الرادعة على جميع أشكال الاستغلال الجنسي للأطفال

تدابير سعودية لحماية الأطفال من الاستغلال عبر الانترنت

واس – الرياض
السبت 13/12/2014
تدابير سعودية لحماية الأطفال من الاستغلال عبر الانترنت

أكد صاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبدالله المشاري مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، أن المملكة تؤمن إيمانا تاما بأن مكافحة الجرائم بكافة أنواعها يبدأ بالقضاء على “جذور” تلك الجرائم, ومن أبرز تلك الجرائم إساءة استخدام التكنولوجيا في التعدي على الأطفال واستغلالهم جنسياً عبر الإنترنت, بالإضافة إلى جرائم نشر الصور والمقاطع الإباحية والجنسية على مواقع الإنترنت مما يؤدي إلى انتشار العديد من السلبيات والجرائم الاجتماعية بين أفراد المجتمع بمختلف شرائحه العمرية.
وأوضح سموه خلال ترؤسه وفد المملكة المشارك في مؤتمر القمة الدولي حول حماية ضحايا الاستغلال من الأطفال عبر شبكة الإنترنت, والمقام في العاصمة البريطانية لندن خلال الفترة من 18- 19 / 2 /1436هـ ، أن مشاركة المملكة في هذه القمة تأتي انطلاقاً من اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ بضرورة اتخاذ التدابير اللازمة بما فيها التدابير التشريعية لضمان حماية الأطفال من الاستغلال، حيث تصدت المملكة لهذا النوع من الإساءة في استخدام التكنولوجيا بعدد من التدابير والإجراءات.
واستعرض سموه دور المملكة في هذا الجانب من خلال ترشيح الانترنت، حيث بدأ العمل في ترشيح محتوى الإنترنت مع بدايات دخوله إلى المملكة عام 1997م، وقامت الجهات المختصة بوضع سياسات الترشيح، واتخاذ القرارات فيما يخص حجب المواقع من عدمه، وتم حجب المواقع المتعلقة بالمواد الإباحية والقمار والمخدرات, كما تم توفير خدمة الإبلاغ الطوعي عن هذا النوع من المواقع لمستخدمي الشبكة، وشهدت هذه الخدمة تفاعلاً وإقبالاً من عامة المستخدمين.
وأكد سموه أن المشرّع السعودي أدرك أهمية حماية الأطفال ضد إساءة استخدام التكنولوجيا في التعدي عليهم واستغلالهم، فأولى اهتماماً خاصاً للجوانب النظامية والقانونية, ويتضح ذلك من إصدار نظام مكافحة جرائم المعلوماتية في 2007م، الذي استحدث عقوبات بالسجن والغرامة لمن يستغل تقنيات المعلومات في العدوان على الأطفال أو التحرش بهم، أو في نشر وترويج الصور الإباحية على وجه العموم، كما صدر نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص في عام 2009م، حيث يحظر الاتجار بأي شخص وبأي شكل من الأشكال.
وأضاف سموه : إن مجلس الوزراء وافق مؤخراً على نظام يهدف إلى حماية حقوق الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 من جميع أنواع التحرش، وتوفير الرعاية اللازمة للطفل والحد من انتشار أشكال الإساءة التي قد يتعرض إليها، ومنها استغلاله جنسياً، أو إنتاج ونشر وعرض وتداول وحيازة أي مصنف أو مطبوع أو مسموع أو مرئي موجه للطفل يخاطب أو يثير غرائزه والتي تزيّن له سلوكاً مخالفاً لتعاليم الدين الإسلامي أو النظام والأخلاق والآداب العامة، كما أقر مجلس الوزراء التوصيات المقدمة من “فريق العمل المتخصص” الذي كلف بالخروج بحلول مناسبة لتقنين المحتوى الأخلاقي لتقنية المعلومات في المملكة، وأن المملكة طرف في الجهود الدولية المبذولة في حماية الأطفال.
وأشار سموه إلى أن المملكة صادقت على العديد من الاتفاقيات والمعاهدات والبروتوكولات ذات العلاقة ومن أبرزها: اتفاقية حقوق الطفل، والبروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل المتعلق ببيع الأطفال وبغاء الأطفال واستغلال الأطفال في المواد الإباحية، وبروتوكولي منع وقمع الاتجار بالأشخاص وبخاصة النساء والأطفال، ومكافحة تهريب المهاجرين عن طريق البر والبحر والجو المكملين لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية، واتفاقية حظر أسوأ أشكال عمل الأطفال والإجراءات الفورية للقضاء عليها.
وأكد سموه على أن تعزيز وحماية حقوق الإنسان خيار استراتيجي للمملكة, وأن حرية التعبير تشكل واحداً من الأسس الجوهرية للمجتمع، وأحد الشروط الأساسية لتقدم وتنمية الإنسان، إلا أن الإباحية ليست حرية، ومن الخطأ النظر إلى مبدأ حرية التعبير على أنه مبدأ مطلق بلا قيود، خاصة إذا تعدت حرية التعبير على حق الطفل في الحياة من خلال استغلاله جنسياً، أو هددت سلامته وصحته النفسية والجسدية.
وتعهد سموه بمواصلة المملكة في إنزال العقوبات الرادعة على جميع أشكال الاستغلال الجنسي للأطفال، ومنع وإزالة المحتوى وإلقاء القبض على المذنبين المشتركين في إنتاج ونشر صور الاعتداء الجنسي على الأطفال، واتخاذ التدابير اللازمة لضمان الحماية والمساعدة والدعم في معاملة الأطفال الضحايا وفقا لمصالح الطفل العليا، موضحاً سموه أن المملكة تسعى لإنشاء قاعدة بيانات وطنية لمواد الاعتداء الجنسي على الأطفال وربطها بقواعد بيانات المنظمات العالمية التي تعنى بجرائم الأطفال عبر الإنترنت وبخاصة منظمه الانتربول للمساعدة في التعرف على الضحايا وحمايتهم والملاحقة والقبض على الجناة، وبناء القدرات الفنية والقانونية لمكافحة جرائم استغلال الأطفال عبر الإنترنت.
ودعا سموه الدول المشاركة للعمل معاً لتعزيز قدراتها الوطنية والدولية لمحاربة ووقف هذه الأعمال غير الأخلاقية، وبناء إطار تعاوني مع جميع مقدمي خدمة الإنترنت للتأكد من أن هذه الخدمات لا تستخدم بصورة سيئة لإيذاء الآخرين بما في ذلك الطفل والأسرة والمجتمع، كما دعا لبذل الجهود للتصدي لجميع أبعاد هذه الجريمة، وبناء نظام بيئي من شأنه أن يجعل أطفالنا أكثر أماناً.
وتبنت الوفود المشاركة في المؤتمر بيان العمل الختامي للقمة والتوصيات الصادرة عنها، الذي عبر عن استياء الدول إزاء الاعتداء المستمر والاستغلال الجنسي الذي يتعرض له الأطفال عبر شبكة الإنترنت لإشباع الرغبات الجنسية والربح المادي للمستغلّين، والتي تتسبب في ضرر لا يمكن قياسه للأطفال، ويتضاعف هذا الضرر باستمرار تداول صور الاعتداء عليهم عبر الإنترنت، وأن هذا الاستغلال لا يمكن وقفه إلا من خلال العمل المشترك، تماماً كما يتصرّف مرتكبو هذه الاعتداءات عبر الحدود الوطنية واستخدامهم للتكنولوجيا المتطورة وتعاونهم وتبادلهم للمعلومات.
ودعا البيان إلى التعاون في إنشاء قاعدة بيانات وطنية لتوثيق مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال وربطها بقاعدة البيانات الدولية للإنتربول (ICSE) والخاصة بتوثيق مواد الاستغلال الجنسي للأطفال لتعزيز قدرات الدول في التعرف على الضحايا، وضمان إضافة هذه المواد التي يتم العثور عليها من خلال التحقيقات إلى قاعدة البيانات بعد التحفظ عليها، وتبادل هذه المعلومات من خلال قواعد البيانات الوطنية والدولية لتجنب ازدواجية الجهود في تحديد الضحايا، ووضع البنية التحتية التقنية اللازمة لتبادل هذه المواد بين وكالات إنفاذ القانون وقواعد البيانات الوطنية والدولية قبل حلول نهاية العام 2016م، والعمل على إنشاء تحالف عالمي ضد استغلال الأطفال عبر شبكة الإنترنت لزيادة القدرة على تحديد الضحايا من الأطفال، وتطوير ودعم وتعزيز استراتيجيات حماية الطفل بهدف ضمان حماية الضحايا خاصة خلال التحقيقات، وتحديد أفضل الممارسات في علاجهم.
كما دعا البيان إلى اتخاذ إجراءات عالمية لإزالة مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال من شبكة الإنترنت من خلال تحديد ووضع معايير مشتركة للمواد التي تشكل مواد للاعتداء الجنسي على الأطفال، وجعلها متاحة من خلال قوائم وبرامج آمنة، لكشف وإزالة هذه المواد من شبكة الإنترنت إلى أقصى حد مسموح به بموجب القوانين المعمول بها في كل دولة، والانضمام إلى مبادرة الإنتربول التي تسعى إلى وضع مجموعة موحدة من المواد والصور للاعتداء الجنسي على الأطفال عبر شبكة الإنترنت والتي تشكل في مجموعها خرقاً لقوانين أي دولة، والعمل مع شركات التقنية ومنظمات المجتمع المدني لضمان أن يكون لكل بلد آلية للتبليغ عن مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال على شبكة الإنترنت وضمان إزالتها.
وأكد البيان أهمية تعزيز التعاون في جميع أنحاء العالم لتعقب الجناة من خلال تجريم حيازة وتوزيع وإنتاج مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال، وتطوير واكتساب معلومات استخبارية من خلال مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال،واستخدام الآليات الإقليمية أو الدولية القائمة لتبادل المعلومات بشأنها مع الشركاء الدوليين، وتخصيص موارد محددة داخل وكالات إنفاذ القانون في كل دولة لمكافحة الاعتداء الجنسي على الأطفال عبر الإنترنت بنهاية هذا العام،وتلقي وتطوير المعلومات الواردة من وكالات إنفاذ القانون في الداخل والخارج والجمهور وشركات التقنية، والعمل كنقطة اتصال لقاعدة بيانات الانتربول للتحقيقات الدولية، واتخاذ الخطوات اللازمة – بناء على المعلومات الواردة -لحماية الضحايا والقبض على الجناة، واكتساب أقصى درجات الخبرة الممكنة من هذه الأنشطة وتبادل أفضل الممارسات على الصعيد الدولي.
وشدد على أهمية بناء القدرة العالمية لمعالجة الاستغلال الجنسي للأطفال على الانترنت وبالأخص توفير خدمات الدعم لضحايا الاعتداء على الأطفال عبر الإنترنت، والتدريب وتعزيز القنية لوكالات إنفاذ القانون، وتقديم الدعم الفني لتطوير سياسات وبرامج فعالة, وتنفيذ حملات التوعية والتثقيف لحماية الأطفال، إلى جانب إنشاء صندوق عالمي لدعم هذه الجهود ومساهمة الدول بتقديم التبرعات لدعم بناء القدرات على نطاق أوسع.

للمزيد:

http://www.al-madina.com/node/575484/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA.html?live

تقرير CNN عن مواقع للتواصل الاجتماعي الإباحي

6-4-2014

أصبحت هناك وسائل الآن وسائل تسهل الأمر للمستخدم، مع انتشار وسائل التواصل وزيادة المواقع الاباحية.. التقى الاثنان لصنع مواقع وسائل التواصل الاباحية. وتقول النجمة الاباحية ألانا إيفانز، إن المجتمع أصبح أكثر ارتياحا عندما يأتي الأمر لنشاطهم الجنسي.

للمزيد:

http://arabic.cnn.com/entertainment/2014/03/23/ent-230314-amateura-porn-online#autoplay

تويتر تحظر المقاطع الإباحية في Vine

13-3-2014

أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)– أعلنت شركة التواصل الاجتماعي تويتر، الأسبوع الماضي، حظرها للمحتوى الإباحي على موقع Vine لمشاركة الفيديو التابع لها منذ عام الآن، مشيرة إلى تغيير في نوعية خدماتها لتبدأ بتطبيق السياسات الجديدة بشكل مباشر.

إذ واجه موقع Vine وبعد أيام فقط من انطلاقه في يناير/كانون الثاني عام 2013 انتقادات حول وجود محتوى إباحي، في الخدمة التي يوفرها الموقع بإمكانية تحميل ومشاركة مقاطع فيديو لا تتعدى ست ثوان، وسرعان ما أصبحت خدماته وجهة النجوم الإباحيين لمشاركة “أعمالهم”.

لكن شركة تويتر لم تقم برسم سياسات واضحة للتعامل مع المحتوى الإباحي رغم عملها على إبقاء الفيديوهات بهذا المحتوى بعيداً عن نظر العامة من خلال إخفائها من المناطق التي تكثر مشاهدتها مثل المقاطع المختارة من القائمين على الشركة أو من قائمة المقاطع الأكثر شعبية، بالإضافة إلى قيامها برفع العمر الأدنى لاستعمال الموقع ليصبح 17 عاماً بدلاً من 12 عاماً.

ولكن ما دفع الشركة إلى رسم سياسات جديدة كانت الضجة التي نجمت بعدما اشتهر رجل عبر الإنترنت، الشهر الماضي، عندما صور نفسه في أوضاع حميمية مع اثنين من المشاهير ونشر مقاطع الفيديو عبر Vine .

وستعمل الشركة على منع عرض الفيديوهات الحميمية أو المقاطع العارية بغية الإثارة الجنسية، إلا أنها لن تقوم بمنع العري بشكل كامل، وستبقي على المحتوى ذو الإطار الفني أو التعليمي أو الوثائقي، مثل صور للرضاعة الطبيعية، أو صور المتظاهرات العاريات، كما أن المقاطع ذات الإيحاء الجنسي سيتم الاحتفاظ بها طالما ظلت “مستترة” وفقاً لما أشارت إليه الشركة في بيان لها الأسبوع الماضي.

للمزيد:

http://arabic.cnn.com/scitech/2014/03/13/vine-bans-porn

هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تلاحق الحسابات الإباحية في تويتر

3-3-2014

صحيفة المواطن- أحمد الرباعي

أكد مدير التوعية في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ نايف العساكر عن إنشاء وحدة متخصصة في ملاحقة حسابات الرذيلة عبر موقع التواصل الإجتماعي- تويتر-، لافتاً إلى أن دورهم ليس محاكمة أصحاب الحسابات وإنما فقط يتوقف على رصد تلك الحسابات وإحالتها إلى الجهات ذات العلاقة.

وبين العساكر خلال استضافته اليوم عبر برنامج- يا هلا- أنه تم إيقاف 150 حساباً يروج للرذيلة خلال شهرين، مشيراً إلى أنه تم التواصل مع أصحاب حسابات كثيرة وعدلوا عن توجههم.

وأشار العساكر إلى أن أكثر من 800 حساب إباحي قد تجاوبوا معنا وحولوا حساباتهم إلى حسابات اجتماعية مفيدة.

للمزيد:

http://www.almowaten.net/?p=137502

http://www.sauress.com/alazd/111312

صحيفة الشرق: المحتوى الإباحي يرفع معدلات الإصابة بالشلل الرعاش وانفصام الشخصية

9-10-2013

يوسف الرفاعي

24 % من مستخدمي الهواتف الذكية يحتفظون على هواتف بمحتوى إباحي.
20 ملياراً عائدات صناعة المحتوى الإباحي.. والولايات المتحدة تتصدر المشهد العالمي.
توقعات بوصول عائدات المحتوى الرقمي اللاأخلاقي عبر الجوال إلى 2.8 مليار دولار.
علماء: المحتوى الإباحي يزيد إفراز «الدوبامين» الذي يحدث نفس أثر إدمان المخدرات.
اليونسيف تحذر: 80% من الأولاد و40% من البنات يتعرضون لهذا المحتوى.
اعتداء على طفل واحد كل 20 دقيقة في بريطانيا.. و38% من جرائم القصّر جنسية.

أجمعت دراسات نفسية وطبية على الأثر المدمر للتعرض للمحتوى الإباحي على الإنترنت، في تحذير يتزامن مع تزايد معدلات ذلك المحتوى وأعداد المتعرضين له من مستخدمي الإنترنت ومتصفحيه عبر أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة؛ حيث توقعت دراسة مستقبلية أن تكسر مبيعات المحتوى الإباحي عبر الهواتف المحمولة حاجز 2.8 مليار دولار، مع نمو في إجمالي قيمة الاشتراكات فيها يقدر بنحو مليار دولار. وشملت التأثيرات التي يحذر منها علماء المخ والأعصاب والنفس والاجتماع، أعراضاً، تتراوح بين مرض باركنسون (الشلل الرعاش) وانفصام الشخصية.

صناعة المحتوى الإباحي

وتصاعدت عائدات صناعة الترفيه المرتبطة بالجنس في العالم، وفقا لبول فيشبين، رئيس إحدى شبكات تسويق فيديوهات البالغين، من 13 مليار دولار عام 2006 إلى 20 ملياراً عام 2007، استحوذت الولايات المتحدة على 50% منها، وشمل ذلك مبيعات الفيديو، والإنترنت، والتليفزيون، وهاتف الصداقة، والنوادي، والمجلات. لكن تلك العائدات منيت بهبوط ملحوظ في الفترة من 2007 إلى 2011، وفقاً لـ «تحالف حرية التعبير» بلغت نسبته 50 ٪ نظراً لإتاحة كمية ضخمة من ذلك المحتوى على الإنترنت بالمجان.

أقدم تجارة إلكترونية!

وتاريخياً، يعتبر خبراء التجارة الإلكترونية أن بيع وشراء المحتوى الإباحي على الإنترنت، يمثلان أول إرهاصات التجارة الإلكترونية وأسرع أنشطتها نمواً؛ حيث يقدر عدد المواقع التي تعرض هذا المحتوى بنحو 24 مليوناً و644 ألف موقع أي ما يعادل 12% من إجمالي مواقع الويب. ويتعرض أكثر من 30000 شخص لهذا المحتوى كل ثانية، فيما تجني تلك الصناعة 3000 دولار كل ثانية. ويعتبر نحو 40 مليون أمريكي بمنزلة زبائن دائمين لتلك المواقع، وتشكل النساء ثلث زوارها، فيما يزور 70% من الرجال في سن 18 – 24 أحدها شهرياً، فيما تمثل المواد الإباحية 35% من إجمالي المواد التي يتم تنزيلها من الإنترنت. وكشفت تقديرات لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي عن أن 70 – 80% من تلك المواقع تقدم خدمات مجانية، ولكن بمنزلة طُعم لصالح المواقع المدفوعة. وتشتري 90% من المواقع المجانية و100% من المواقع المدفوعة محتواها ولا تصنعه بنفسها.

توقعات مستقبلية

وأظهرت دراسة ميدانية استهدفت 1521 مالكاً للهواتف الذكية في بريطانيا، أن 24% من البالغين يحتفظون بمحتوى إباحي على هواتفهم، وأشار 84% ممن لديهم علاقات عاطفية إلى أن الطرف الآخر لا يعلم باحتفاظه بمحتوى إباحي على هاتفه. وفي دراسة أجريت في عام 2012 توقع 43.8% من صناع المحتوى الإباحي أن الهواتف المحمولة ستكون بمنزلة الأجهزة المثلى لعرض هذا المحتوى مستقبلاً، فيما توقعت دراسة مستقبلية لشركة أبحاث «جونيبار» أن تتخطى عائدات المحتوى المبيع عبر الهواتف المحمولة بحلول 2015 حاجز 2.8 مليار دولار، فيما قدرت الاشتراكات المحصودة عبر تلك الهواتف بنحو مليار دولار. وينتظر أن تقتطع أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية ما نسبته 70% من عائدات المحتوى الإباحي المبيع عبر الهاتف المحمول، كما توقعت الدراسة أن يتضاعف مستخدمو هذا المحتوى عبر أجهزة التابلت (الكمبيوتر اللوحي) بمقدار ثلاثة أضعاف.

معدلات التعرض

وأظهرت دراسة أجريت في سبتمبر الماضي في لندن على 800 شاب أن معظم الفتيان في سن المراهقة يتعرضون لهذا المحتوى بمعدل 2-3 مرات في الأسبوع، على هواتفهم أو كمبيوتر حجرة النوم. وأظهرت دراسة أجريت في أغسطس الماضي، أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم في إنتاج المواد الإباحية، وأنها تستضيف 60 ٪ من كل الصفحات الإباحية في العالم، فيما تستضيف هولندا 26% منها، وبريطانيا 7% وألمانيا 1%، وتختص كاليفورنيا بقيادة صناعة ذلك المحتوى بنسبة 66% من إجمالي الإنتاج الأمريكي منه. وفي السياق ذاته، أظهرت دراسة أسترالية أجريت في يوليو الماضي أن 64 ٪ من الأطفال الأستراليين يتعلمون عن الجنس من المواد الإباحية. فيما أشارت دراسة هندية أجريت في مايو الماضي إلى أن 30 ٪ من جميع البيانات المنقولة عبر الإنترنت إباحية وأن 70 ٪ من الرجال يتعرضون لهذا المحتوى، فيما يتعرض أكثر من 80 ٪ من طلاب المدارس الثانوية الهندية لتلك المواد الإباحية.
وأظهرت دراسة استقصائية أجريت في مطلع أكتوبر الحالي على 1000 شخص، أن 44 ٪ منهم يزورون المواقع المجانية، و16 ٪ منهم يشترون أقراص الفيديو الرقمية، و4 ٪ يدفعون مقابل الحصول على هذا المحتوى عبر الإنترنت. وأظهرت دراسة أجريت في بريطانيا في مارس الماضي أن 38% من الجرائم التي يرتكبها القصّر هي جرائم جنسية. وكشفت سكاي نيوز عن تعرض طفل واحد كل 20 دقيقة للاعتداء الجنسي في بريطانيا. وأظهر استطلاع لليونسيف أجري في نوفمبر 2011 أن 80 ٪ من الأولاد و40 ٪ من الفتيات في أيرلندا يشاهدون محتوى إباحياً.

الأثر النفسي والاجتماعي

وكشف جوديث ريلزمان وجيفري سانيتوفر وماري آن لايدن المختصون في علم النفس والمخ والأعصاب في دراسة حملت عنوان «تأثير إدمان المحتوى الإباحي على الصحة العقلية وأثره على الأسرة والمجتمع»، عن ارتفاع معدلات تعاطي الكحول والكوكايين والمخدرات بين العاملات في هذا القطاع. وأكدت أنهن يعانين بكثافة من حالات الاكتئاب واضطرابات الشخصية الحادة، فضلاً عن ارتفاع معدلات إصابتهن بالإيدز مع تعرضهن للعنف، فيما لا تفوز سوى 25% منهن بفرصة الزواج وتأسيس حياة عائلية مستقرة. وبيّنت الدراسة أن التجارب السريرية أثبتت أن المواد الإباحية تضر بالأداء الجنسي للأزواج، مختصرة أبرز الانعكاسات السلبية لها في سرعة القذف وضعف الانتصاب؛ حيث يتسبب ذلك المحتوى في رفع توقعاتهم وهو ما لا يتاح في الواقع مع الشريك، ما يحد من قدرتهم الجنسية.

حال صناع المحتوى

وذكر «شيلي لوبين» مؤسس منظمة الصليب الوردي، أن جميع العاملين والعاملات في هذه الصناعة مصابون بالهيربس، كما أكد طبيب شهير يدعى شارون ميشيل انتشار الأمراض المنقولة جنسياً بين العاملين في هذا العمل مبيناً أن 66% منهم مرضى بالهيربس و12 – 28 % منهم يعاني من أحد الأمراض المنقولة جنسياً و7% منهم مصابون بالإيدز. ويتزامن مع هذه الممارسات اللاأخلاقية، انتشار لتعاطي أنواع مختلفة من المواد الممنوعة كالمنشطات والكوكايين والماريجوانا، والزاناكس، والفاليوم، والفيكودين والكحول. ويكشف عدد من المتورطين في هذه الصناعة أنهم يعاملون بقسوة كحيوانات لا كبشر ويضطرون إلى تعاطي المخدرات في محاولة للتأقلم مع هذه الحياة القاسية. وأظهر بحث ميداني أجري في عام 2012 وشمل 177 من العارضات العاملات في هذا المجال اللاأخلاقي، أن غالبيتهن تعرضن للاغتصاب في سن مبكرة وتحديداً في الخامسة عشرة من العمر، وأن 79% منهن يتعاطين الماريجوانا و39% يتعاطين المهلوسات و50% يتناولن منشط الاكستازي، ويتعاطى 44% الكوكايين و27% الميثامفيتامين، و6% المهدئات، و10% الهيروين.

فتّش عن الدوبامين!

ويؤكد علماء اجتماع أن التعرض لتلك المواد يزيد من ظواهر سلبية تهدد الحياة الزوجية ومنها، الصحة الزوجية، والانفصال والطلاق، مع زيادة الممارسات المسيئة أو غير القانونية، وانخفاض قيمة الزواج، وتراجع الرغبة في بناء علاقة زوجية سليمة وتربية الأطفال. ويكشف البروفيسور وليام ستروزر، الأستاذ المشارك في علم النفس في كلية ويتون الأمريكية، عن تفسير لحالة الإقبال المفرطة على المحتوى الإباحي على الإنترنت؛ حيث يشير إلى خمسة مركبات كيميائية مسؤولة عن إزكاء الشهوة الجنسية في مخ الرجل، لعل أكثرها أهمية وتأثيراً هي مادة «الدوبامين» المسؤولة على الأرجح عن التفاعل مع المواد الإباحية؛ حيث تشعر الإنسان بالرضا والمتعة والسعادة، وهي المادة نفسها التي تتسبب في إدمان الإنسان تناول المخدرات بأنواعها. والدوبامين من النواقل العصبية التي تحمل المعلومات من خلية عصبية إلى أخرى. ويشير إلى أن إفراز مستويات غير عادية من الدوبامين يتسبب في أمراض حركية مثل مرض باركنسون، وانفصام الشخصية (الشيزوفرينيا)، وقصور الانتباه، ومتلازمة توريت.

أسباب تكرار التعرض

ويبين أن سبب تزايد رغبة الرجال في استعراض مزيد من المحتوى الإباحي وعدم الاكتفاء بنفس المحتوى الأول الذي حصل عليه، يرجع إلى ما يعرف بـ «تأثير الكوليدج» وهي ظاهرة تشتهر بها الثدييات، وتعني أن التعرض لشريك جديد يحدث نوعاً من التجديد ويقلل الرغبة في الشركاء القدامى. ويقول إن التعرض المستمر للمواد الإباحية يزيد من إفراز الدوبامين الذي يتجدد كنوع من المكافأة مع كل تعرض جديد، ومن ثم يفقد الإنسان الرغبة في الاستجابة الطبيعية بمرور الوقت، ما يتطلب مزيداً من التعرض للحصول على مزيد من إفرازات الدوبامين. ويؤكد أن التعرض المتكرر يخلق ذاكرة عصبية من شأنها التأثير على الاستجابة الجنسية للشريك. ويفسر خطورة وجائبية مواد المحتوى الإباحي بأنه شديد التنوع والتجديد، وعلى خلاف الطعام والمخدرات، لا توجد أية قيود مادية على استهلاك هذا المحتوى. أما عن سر التعرض المكثف للمراهقين لهذا المحتوى، فيقول في سن المراهقة يكون إفراز الدوبامين في ذروته وتكون الخلايا العصبية في قمة مرونتها. ويخلص إلى أن تعرُّض الرجال للمواد الإباحية يرتبط بالشعور بالقلق الاجتماعي والاكتئاب وانخفاض الدافعية والضعف الجنسي والتصورات السلبية عن النفس.

سلبياته على العلاقة الزوجية

وأشار تقرير لمجلة «صحة المراهقين» إلى أن التعرض للمواد الإباحية لفترات طويلة يتسبب في أعراض مرضية عديدة منها المبالغة في تقدير النشاط الجنسي في المجتمع، وتراجع الثقة في جدوى العلاقة بين الزوجين، والتخلي عن الرغبة في إقامة علاقة زوجية سليمة، والاعتقاد بأن الزواج هو بمنزلة حصار، مع عدم جائبية فكرة تأسيس عائلة وتربية أطفال. وتأكيداً لذلك، أظهر استطلاع أجري على نساء اكتشفن علاقات جادة بين أزواجهن أن 68 ٪ من أزواجهن فقدوا الاهتمام بالعلاقة الزوجية، و32 ٪ منهم انخفضت لديهم الدافعية لإقامة علاقة زوجية سليمة، كما أظهرن مشاعر كثيرة مرضية، منها الشعور بالرفض للطرف الآخر، والوحدة، والعزلة والغيرة والغضب. وسجلت دراسة 100 أثر سلبي للتعرض للمواد الإباحية على الأطفال والمراهقين أبرزها ديمومة الاستجابات الانفعالية السلبية، وزيادة مخاطر الأمراض المنقولة جنسيا، والاعتقاد بإمكانية الإشباع الجنسي دون وجود شريك، مع زيادة خطر التعرض لمعلومات غير صحيحة حول النشاط الجنسي البشري.

للمزيد:

http://www.alsharq.net.sa/2013/10/09/966299

كتاب “الإباحية وتبعاتها”: تحليل مصور عاجل يقدمه الدكتور محمد العوضي

برنامج “وياكم” الحلقة 25 من شهر رمضان المبارك لعام 1434هـ، فقرة “تغريدات” (الدقيقة 32).

http://www.youtube.com/watch?v=Ah7g8oezzPI&t=1920

المملكة المتحدة ستحجب كافة المواقع الإباحية تلقائيا

يعلن اليوم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عن خطة لإيقاف المواقع الإباحية في سعيه لحماية الأطفال من التأثر بما تنشره تلك المواقع.

وتقتضي خطة كاميرون أن يتم حجب كافة المواقع الإباحية بشكل إفتراضي، وإن أراد أي مستخدم فك هذا الحجب عليه تقديم طلب لمزود خدمة الإنترنت لديه.

وستمتد الخطة أكثر لتشمل إعتبار بعض الصور والفيديوهات الإباحية بحق الأطفال على أنها جريمة يعاقب عليها القانون.

وستطبق هذه الخطة بحلول نهاية هذا العام، حيث عندما يشترك كل شخص في الإنترنت في بريطانيا فإنه سيتم تفعيل فلتر خاص تلقائياً يحجب به كل المواقع الإباحية عن المستخدم.

ويحارب كاميرون بشدة كل المحتوى الإباحي الذي يستهدف الأطفال، وسيعمل على إنشاء قائمة سوداء بمصطلحات البحث التي يستخدمها الناس للبحث عن مثل تلك المقاطع.

و سيوجه كاميرون في كلمة يلقيها على مجموعة حماية الطفولة رسالة إلى محركات البحث الكبرى لاسيما قوقل وبينغ و ياهوو بأنهم يجب أن يعملوا على الحد من إنتشار الإباحية التي تستهدف الأطفال بإعتبار ذلك واجب أخلاقي.

وسيلتقي كاميرون مسؤولين في محركات البحث الكبرى في أكتوبر القادم للمناقشة أكثر حول ما تحقق من حجب مصطلحات البحث الخاصة بالإباحية التي تتعلق بالأطفال. و ستحتوي كلمته على تهديد مبطن إذا تقاعست محركات البحث عن العمل على الحد من الإباحية ضد الأطفال حيث سيقوم بإتخاذ إجراءات تشريعية في البلاد تجبر الشركات على القيام بواجبها.

وفي سياق متصل كانت تويتر قد بدأت إجراءات خاصة على موقعها على الهواتف المحمولة بحجب محتوى أي تغريدة تحوي روابط أو صور أو فيديو إباحي مع إمكانية عرضها عند الضغط على خيار العرض.

للمزيد:

http://www.bbc.co.uk/arabic/multimedia/2013/07/130727_technology_uk_poronography_block.shtml

http://www.argaam.com/article/articledetail/353517

http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=64781

http://www.tech-wd.com/wd/2013/07/22/uk-to-block-all-porn-by-default-later-this-year

http://www.theverge.com/2013/7/22/4544574/uk-david-cameron-cracks-down-on-internet-porn-child-pornography

http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2013/07/130722_pornography_online_blocked_uk.shtml

هيئة الأمر بالمعروف السعودية تستحدث وحدة للجرائم المعلوماتية

18/7/2013م

الرياض-الوئام-محمد الحربي:

في ضوء قرار مجلس الوزراء الموقر رقم (118) وتاريخ 23/4/1432هـ القاضي بالموافقة على توصيات تقنين المحتوى الأخلاقي لتقنية المعلومات في المملكة، وفي إطار الخطوات التطويرية التي تعيشها الرئاسة وفروعها للارتقاء بالعمل وآلياته صدر قرار معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بالموافقة على إحداث وحدة مكافحة الجرائم المعلوماتية كوحدة إدارية مستقلة ضمن الوحدات الإدارية المرتبطة بالإدارة العامة للقضايا بوكالة الشؤون الميدانية والتوجيه.

وصدر قرار معالي الرئيس العام باعتماد الدليل التنظيمي لوحدة مكافحة الجرائم المعلوماتية والذي يتضمن عدداً من المواد التي تحدد الإجراءات المتعين اتباعها في التصدي للجرائم المعلوماتية وفقاً للاختصاص النوعي للهيئة وفي ضوء الأنظمة واللوائح.وتضمن قرار معالي الرئيس العام تكليف وكالة الشؤون الميدانية والتوجيه بتحديد آلية عمل الفروع مع وحدة مكافحة الجرائم المعلوماتية وفقاً لمواد الدليل التنظيمي.

للمزيد:
http://www.alweeam.com.sa/214756/%D9%87%D9%8A%D8%A6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%88%D9%81-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AC%D8%B1%D8%A7/

جوجل ترافع لدى القضاء للسماح لها بنشر معلومات حول أوامر الحجب الأمنية الأمريكية

18/6/2013م

رافعت شركة جوجل لدى محكمة المراقبة الاستخباراتية الأجنبية الأمريكية مطالبة بحقها الدستوري بالإفصاح عن أعداد المواقع التي يتم إرغامها على حجبها من خلال أوامر خطية وافدة إليها من مكتب الأمن القومي (National Security Letters).

وقد أذنت الحكومة الأمريكية لجوجل في السابق بضم أعداد هذه المواقع إلى الإجمالي العام الذي تقوم الشركة بنشرها بشكل دوري، ولكن الشركة تطالب بحقها بنشر تلك الأرقام مستقلة عن غيرها تحقيقا لمزيد من الشفافية.

للمزيد:

http://www.wired.com/threatlevel/2013/06/google-fisa-gag-orders/

http://www.politico.com/story/2013/06/google-fisa-court-data-requests-92996.html

http://www.pcworld.com/article/2042125/facebook-microsoft-disclose-fisa-requests-sort-of.html

مدير عام “الحماية” بمكة يحذر الآباء من محتوى الهواتف الذكية وما تتيحه للأطفال من تبادل لمقاطع الأفلام الخليعة

18/6/2013م
فواز العبدلي- سبق- مكة المكرمة: حذر مدير عام الحماية بالشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة صالح الغامدي، من مغبة اقتناء الأطفال للهواتف النقالة، وذلك عقب انتشار مقطع فيديو لطفل وهو يدخّن، في مشهد يشجع على ممارسة هذه العادة الخطيرة.
وأكد “الغامدي” أن السماح بذلك يتيح للأطفال تبادل مقاطع الأفلام الخليعة، ويعرضهم لمشاهدات لا تتناسب مع أعمارهم، ويلحق أضراراً بأخلاقهم وسلوكياتهم.
وقال “الغامدي” لـ “سبق”: “يجب على أولياء الأمور الاهتمام بمتابعة أبنائهم، وعدم ترك الحبل لهم على الغارب”.
واستشهد بالحديث الشريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: “كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته”.
وأضاف: “من المؤسف أن كثيراً من الآباء تمر عليهم أيام وهم لاهون عن أبنائهم، الأمر الذي يعرض هؤلاء الأبناء لخطر رفقاء السوء الذين لا يتوانون عن إيقاعهم في الطريق الخطأ”.
وأردف “الغامدي”: “اقتناء الأطفال للهواتف النقالة يعرضهم كذلك للإيذاء على أيدي اللصوص”.​
للمزيد: