المواضيع تحت التصنيف ‘متفرقات’
كيفية حذف البرامج الفاضحة من الهواتف المتنقلة من نوع آندرويد أو آيفون
حذف الإباحية من متجر الآندرويد والآيفون والايباد والايبود وكذلك اليوتيوب حتى لاننظر للمحرم ولا اولادنا
عصابة دولية توظف فيديوهات جنسية لابتزاز ضحاياها في الخليج العربي
25/8/2013
كشفت شرطة أبو ظبي عن عصابة دولية، تقوم بتوظيف مقاطع ومشاهد فيديوهات جنسية “أرشيفية”، مستخدمةً دبلجة بصوت نسائي، لاستدراج الضحايا (الذكور) أمام كاميرات الحاسوب في لقطات مخلة بالآداب العامة، حيث يتم تصويرهم دون علمهم، وابتزازهم بدفع مبالغ مالية، مقابل عدم نشر تلك “اللقطات” في المواقع الإلكترونية.
وحذر العقيد الدكتور راشد محمد بورشيد، مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية، الجمهور من الوقوع ضحايا لعمليات الاحتيال والابتزاز الإلكتروني عبر الإنترنت، ضمن مبادرة شرطة أبو ظبي التوعوية للقضاء على الجرائم الإلكترونية، موضحاً أن تلك العصابة، شرعت مؤخراً، بتهديد بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بتسجيلات تظهرهم في لقطات إيحائية جنسية، بعد استدراجهم بواسطة فتيات (حسناوات) يعرضن أجسادهن، ويطلبن منهم ذلك، مشيراً أن مقاطع الفيديو المسجلة للفتيات، عبارة عن مشاهد “أرشيفية مستنسخة”، لا تمت بتاتاً لأفراد العصابة.
وذكر العقيد بورشيد، أن شرطة أبو ظبي، تلقت عدداً من الشكاوى من ضحايا تورّطوا في التواصل مع هذه العصابة، التي تتخذ مقرّها خارج الدولة، والتي شرعت بابتزازهم مالياً، بعد تنزيل مقاطع فيديو لهم لمدد قصيرة على إحدى المواقع المجانية المتخصصة بمشاركات الفيديو، لإجبارهم على دفع مبالغ مالية، نظير سحب تلك الفيديوهات من على شبكة الإنترنت.
شباب
وقال: إن العصابة تستهدف فئة الشباب تحديداً، والذكور خاصةً، وتتحادث معهم عبر التطبيقات الإلكترونية في أجهزة الحاسوب، باستخدام بعض مواقع التواصل الاجتماعي، منها “سكايب”، مستخدمة في الوقت نفسه، أسماء مستعارة لفتيات يقمن باستدراجهم بأصوات مدبلجة، إلى القيام بأوضاع إيحائية جنسية تكشف عوراتهم، حيث تشرع هذه العصابة بابتزاز وتهديد الضحية بمحادثات الفيديو المسجلّة بمجرّد الحصول عليها، مقابل دفع مبالغ مالية، وتحويلها إلى حسابات خارج الدولة.
وشـدّد العقيد بورشيد، من مخاطر التورّط مع تلك العصابة الدولية التي تستهدف دول الخليج العربي، بعدم الثقة بالغرباء أو برسائل البريد الإلكتروني من المواقع المشبوهة، التي تستهدف جرّهم إلى علاقات عاطفية حميمة وهمية، تقودهم إلى المحظور، وفق تعبيره.
تفاصيل
ونوّه العقيد بورشيد بأن بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، يكشفون كثيراً عن تفاصيل حياتهم الشخصية في محادثات “الفيديو أو الصوتية” مع أشخاص مجهولين، لذلك، فإنهم سرعان ما يصبحون أهدافـاً سهلة لقراصنة الكمبيوتر، حيث يكونون معرضين إلى سرقة ملفاتهم وتنزيل صورهم وفيديوهاتهم الخاصة، إذ يتم تهديدهم وابتزازهم إلكترونياً بغرض سلب أموالهم.
وطالب العقيد بورشيد، الضحايا، بعدم الخضوع إلى تهديدات هذه العصابة، التي ستبقى مستمرة في استنزاف مدخراتهم، مؤكداً في الوقت نفسه أنه من الممكن أن تخترق تلك العصابات الحسابات الإلكترونية للضحايا أنفسهم، أو عبر أصدقائهم المشاركين معهم في تلك الحسابات، من أجل استدراجهم، ووقوعهم في المحظور.
وأكد أن مثل الجرائم الإلكترونية في إمارة أبو ظبي محدودة، ولا تشكل ظاهرة خطرة، مقارنة مع مدن عالمية أخرى، وإنها آفة تتم محاربتها بالتعاون مع أفراد المجتمع، موضحاً أن من أهم الخطوات التي يجب اتخاذها عند وقوع شخص ما ضحية، سرعة إبلاغ الشرطة، حتى يمكن إجراء عمليات البحث والتحرّي المتخصص في هذا النوع من الجرائم، بما يضمن سرعة الوصول إلى الجناة.
وأشار إلى وجود فرق شرطية متخصصة في فرع الجرائم الإلكترونية بإدارة التحريات والمباحث الجنائية تستقبل مثل هذه البلاغات، تقوم بمهمة البحث عبر المواقع الإلكترونية، وصولاً إلى المشتبه بهم، كما يتوفر لدى شرطة أبو ظبي مختبر متخصص في فحص الأدلة الإلكترونية.
وحول كيفية الوصول إلى العصابة الدولية التي تشرع بابتزاز ضحاياها جنسياً، شرح مدير “تحريات” شرطة أبو ظبي “أنه يصعب ذلك، نظراً لوجود مقرها خارج الدولة، ولكن الأمر ليس مستحيلاً، حيث تعمل شرطة أبو ظبي على مخاطبة وتمرير المعلومات للجهات الأمنية في الدول التي تنشأ لديها مثل هذا النوع من الجرائم، بغية حصر تحركات أفراد تلك العصابات وضبطهم، حماية للناس من شرورهم”.
للمزيد:
http://www.albayan.ae/across-the-uae/accidents/2013-08-25-1.1947409
كتاب “الإباحية وتبعاتها”: تحليل مصور عاجل يقدمه الدكتور محمد العوضي
برنامج “وياكم” الحلقة 25 من شهر رمضان المبارك لعام 1434هـ، فقرة “تغريدات” (الدقيقة 32).
ثورة جديدة في الفيسبوك؟: اتفق مع أصحابك على موعد لفعل الفاحشة
قام ثلاثة من الطلبة الجامعيين بتطوير تطبيقا جديدا يستفيد من خدمة الفيسبوك لتسهيل عقد المواعد بين الأصدقاء الراغبين بفعل الفاحشة مع بعضهما البعض.
طريقة عمل البرنامج بسيط جدا: تقوم بتركيب البرنامج على هاتفك الذكي والذي بدوره سيقوم بسرد قائمة بكافة “أصدقائك” من الجنس الآخر في تطبيق الفيسبوك. ثم ما عليك إلا أن تضع علامة أمام أسماء كل من تتمنى أن تمارس الفاحشة معهن.
وفي الوقت نفسه تقوم صديقاتك بتركيب نفس البرنامج على هواتفهن واتباع نفس الإجراءات. فإن اتفقت الرغبات في الجهتين فسيقوم التطبيق بإرسال رسالة خاصة إلى كلا الطرفين لإخبارهم برغبة الآخر بفعل الفاحشة بهم. ثم يحصل اللقاء.
للمزيد:
Bang With Friends: The Beginning Of A Sexual Revolution On Facebook?
IN THE ERA OF THE OVERSHARE, BANG WITH FRIENDS ALLOWS DISCREET CONVERSATION (AND SEX) WITH YOUR ENTIRE SOCIAL NETWORK.
154 Comments
Its three creators are anonymous college students. They claim to have built the app in just two hours. Yet Bang With Friends is the simplest, most disruptive app Facebook has seen in a long time.
The premise is so obvious, you’ll kick yourself for not thinking of it first. You install the app, then the app lists your Facebook friends of the opposite sex. You click if you’d like to “bang” them, and no one ever knows . . . that is, unless one of those friends installed the app and elected to bang you, too. Bang With Friends makes finding a mate as easy as window shopping on Pinterest.
“We wanted to keep it simple,” one of the creators tells Co.Design. “See your friends, choose your potential bangs, and then get notified privately via email when you have a match. Wham, bam, thank you new friend with benefits!”
With my wife’s permission, I took Bang With Friends for a spin. After installing the app, I was greeted by a Pinterest-y wall of potential hook-ups: An old co-worker. A friend from high school. A cousin. A minor. A dude. My wife. Lots of my friends’ wives. My mother-in-law, but, thank god, at least not my mom (apparently, there’s at least one filter at work here). With the touch of a button, my vote was cast. I opted just for my wife–really! Part of me hopes she accepts. Part of me hopes she never experiences the oddity of seeing her friends and relatives as a list of potential DTFs.
A few smarter filters would no doubt, make the app less inherently awkward (it’s hard to believe that family members should make the list). But then again, filters imply a certain level of judgement. And if Bang With Friends is anything, it’s a nonjudgmental corner of your social, digital life in which you can let your basest impulses run wild. For however frat-boy-centric the app may be marketed, it’s solving one of the biggest problems in social networking: How do you have an intimate conversation in a room full of your relatives? And how do you leverage all this amazing connectivity to take a leap of faith, without leaving a permanent, devastating trail of evidence?
جوجل ترافع لدى القضاء للسماح لها بنشر معلومات حول أوامر الحجب الأمنية الأمريكية
18/6/2013م
رافعت شركة جوجل لدى محكمة المراقبة الاستخباراتية الأجنبية الأمريكية مطالبة بحقها الدستوري بالإفصاح عن أعداد المواقع التي يتم إرغامها على حجبها من خلال أوامر خطية وافدة إليها من مكتب الأمن القومي (National Security Letters).
وقد أذنت الحكومة الأمريكية لجوجل في السابق بضم أعداد هذه المواقع إلى الإجمالي العام الذي تقوم الشركة بنشرها بشكل دوري، ولكن الشركة تطالب بحقها بنشر تلك الأرقام مستقلة عن غيرها تحقيقا لمزيد من الشفافية.
للمزيد:
http://www.wired.com/threatlevel/2013/06/google-fisa-gag-orders/
http://www.politico.com/story/2013/06/google-fisa-court-data-requests-92996.html
http://www.pcworld.com/article/2042125/facebook-microsoft-disclose-fisa-requests-sort-of.html
دعارة فضائية أرباحها 400 ألف ريال يومياً!
17/6/2013م
محمد الرشيدي
لم أكن أتصور أن تصل أرباح قناة فضائية خاصة ولا يعمل بها إلا خمسة أشخاص إلى أكثر من 400 ألف ريال يومياً، إلا أن هوية إحدى القنوات الفضائية ونوعية المادة الإعلامية التي تقدمها أزالت الكثير من غموضي واستفهاماتي، بعد أن تم إغلاق هذه القناة بمصر مؤخراً والقبض على مالكتها صاحبة ال 26 عاماً!.
ما حصل مع هذه القناة يعتبر سابقة فضائية مع القضاء والإغلاق السريع، فمن خلال متابعتي لحيثيات القضية، وجدت أننا في العالم العربي لازلنا أمام عوائق فنية في مسألة التعامل مع مثل هذه القضايا الإعلامية من النواحي الفنية، فليس الأمر خبراً تقليدياً أو مقالاً في جريدة من الممكن أن يبت فيه القاضي بصورة سريعة، وليس الأمر متعلقا أيضاً ببرنامج يحتوي على مخالفات متعددة من الممكن أن يتمكن من خلالها القضاء أن يقول كلمته.
بعد القبض على الشابة مالكة القناة التي تم اتهامها ببث وترويج إعلانات إباحية فضائياً، ونشر وحيازة بقصد الاتجار أشياء تخدش الحياء العام، وبث قناة فضائية بدون ترخيص وبث دعوات للفجور والدعارة، ومن القاهرة تحديداً، نجد أن محاميها دافع عنها بالقول “ان المتهمة ليست مسؤولة عن مضمون الرسائل التي يبعث بها جمهور القناة وأنها لم تحرض عليها، وإن كان يجب محاسبتها فيكون ذلك بتهمة الامتناع عن فلترة تلك الرسائل وحذف الخادش منها للحياء”. بطبيعة الحال هنا الأمر ليس صعبا قضائياً بالبت فيه.
ولكن الأمر الأكثر صعوبة من وجهة نظري هو أن تهمة رجال المباحث كانت في قيام مالكة القناة بإدارة الرسائل الخادشة للحياء والموافقة على بثها من خلال هاتفها الجوال، وهنا الأمر يحتاج لصيغ فنية في إثبات هذه التهمة، من خلال مخاطبة شركة الاتصالات التي تتعامل معها صاحبة القناة وتحليل خدماتها، وهذا أمر أحياناً قد يتم أو يواجه بعض الصعوبات، مما يجعل مثل هذه التهمة من وجهة نظري ضعيفة نوعاً ما.
والأمر الآخر والمهم أيضاً أن المحكمة ستستعين بمخاطبة “النايل سات”، لبيان إذا كانت القناة تبث من داخل مصر من عدمه، وبيان ما إذا كان لها تردد على القمر الصناعي المصري أم لا، والاستعلام من الخبراء الفنيين عما إذا كان التليفون الجوال يصلح فنياً لإدارة القناة وعمل فلترة للرسائل القصيرة sms من خارج البلاد وداخلها، والاستعلام كذلك عما إذا كانت الأحراز المضبوطة تصلح للبث من عدمه، وطلب مخاطبة الشركة المصرية للاتصالات لتفريغ جوال المتهمة والبرامج الموجودة عليه وعما إذا كانت تصلح للتحكم في القناة من عدمه!.
من المؤسف أن يستغل الفضاء للدعارة بهذا الشكل الفاضح والمباشر، فنوعية هذه القناة للأسف منتشرة في فضائنا العربي، وبطرق وأساليب متنوعة، وهنا نضحك على أنفسنا عندما كان يقال ان الخطر القادم لنا من الغرب الكافر وأمريكا الامبريالية هو الغزو الفضائي عبر وصول البرامج والأفلام الإباحية مباشرة على تلفزيوناتنا دون أن نستطيع أن نتحكم بها، وعشنا في الخوف من هذا الخيال اللاواقعي، حتى استغلت غفلتنا شابة عربية وداخل بلد عربي في بث الفجور والدعارة وكسب أكثر من “850 ألف جنيه مصري” يومياً، وفساد فضائي الكل غافل عنه، وحتى عند الكشف عنه لابد من أمور فنية معقدة لإثباته!!.
للمزيد:
26 ألف جريمة جنسية تشوه سمعة البنتاجون
9/5/2013م
واشنطن – تصريحات غاضبة للبيت الأبيض، عبرت عنها إدارة الرئيس باراك أوباما بشأن فضيحة تحرش جنسي تورط فيها ضابط كبير بسلاح الجو، بينما أصدرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) دراسة تقدر أن عدد الجرائم الجنسية التي تتضمن أفرادا من القوات المسلحة قفزت بنسبة 37 بالمئة العام الماضي.
وقدر تقرير البنتاجون السنوي، أنه وقعت 26 ألف جريمة جنسية تتراوح من الاغتصاب إلى الملامسة الجنسية غير اللائقة في 2012. وجاء التقرير بعد يوم من إقالة الضابط المسؤول عن مكتب مكافحة الاعتداء الجنسي بسلاح الجو لاتهامه بالتحرش الجنسي بموظفة مدنية في مربض للسيارات قرب البنتاجون.
وأثار الحادث موجة إدانة من مسؤولين كبار بالبنتاجون وأعضاء بالكونجرس ومن الرئيس الأمريكي الذي قال للصحفيين «لا تسامح في هذا، ومن يثبت تورطه في جريمة جنسية، سيواجه محاكمة عسكرية وإقالة وتسريحا غير مشرف من الخدمة.»
وقال وزير الدفاع الأميركي تشاك هاجل وهو يقدم التقرير إن وزارته «غاضبة ومستاءة بشأن هذه الاتهامات المزعجة جدا». وحذر من أن مشكلة الاعتداءات الجنسية وصلت إلى حد قد يعرض للخطر قدرة القوات المسلحة على اجتذاب الأفراد والاحتفاظ بهم.
وقال «الاعتداء الجنسي جريمة وضيعة وأحد أخطر التحديات التي تواجه هذه الوزارة… إنه تهديد لسلامة ورفاهة إناسننا والقوة والسمعة والثقة في هذه المؤسسة».
وتعهد أوباما بـ «فعل كل شيء نقدر عليه لاقتلاع ذلك من جذوره».
وأعلن أوباما خلال مؤتمر صحفي: «لا أتسامح بتاتا في ذلك»، وقال: «أتوقع أن تكون هناك عواقب».
من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع أنها ستجري مراجعة مستقلة للكيفية التي تعامل بها الجيش مع مثل تلك الجرائم. وأصدرت كذلك خطوطا إرشادية جديدة للتخلص من الاعتداء الجنسي عبر تعزيز إجراءات الوقاية والمساءلة والتحقيق والتقييم. وقال المتحدث باسم البنتاجون جورج ليتل إن اللفتنانت كولونيل جيفري كروسينسكي، المسؤول عن برنامج منع الاعتداء الجنسي في القوات الجوية، قد أقيل من منصبه في الوقت الذي تجرى فيه التحقيقاتالعرب اللندنية
للمزيد:
مسؤول مكافحة التحرش الأميركي متهم بالتحرش
كشف مسؤولون أميركيون عن اعتقال الضابط المسؤول عن جهود مكافحة الاعتداءات الجنسية في سلاح الجو الأميركي لاتهامه بالتحرش بامرأة, في ساحة انتظار للسيارات قريبة من مبنى وزارة الدفاع (بنتاغون) وذلك في حادث كشف أيضا عن آلاف الحالات المماثلة بالقوات المسلحة الأميركية.وذكر المسؤولون أن الضابط جيفري كروسينسكي البالغ من العمر 41 عاما ألقي القبض عليه يوم الأحد، ووجهت إليه اتهامات بالاعتداء الجنسي على خلفية حادث وقع في منطقة كريستال سيتي.وقال متحدث باسم الشرطة إن المرأة قاومت كروسينسكي الذي كان تحت تأثير الخمر “وعندما حاول تكرار فعلته تمكنت من الاتصال بالشرطة التي وصلت سريعا واحتجزته”. وذكر المتحدث أنه احتجز في بادئ الأمر لكن أطلق سراحه بعد سداد كفالة قيمتها خمسة آلاف دولار.بدوره, أعلن سلاح الجو أن كروسينسكي أقيل من منصبه كرئيس لقسم مكافحة الاعتداءات الجنسية بعد القبض عليه, وذلك بينما تستعد وزارة الدفاع لإصدار تقريرها السنوي حول مشكلة الاعتداءات الجنسية داخل القوات المسلحة الأميركية.ووفق تقديرات البنتاغون, فقد تم الإبلاغ عن 3192 حالة اعتداء جنسي في العام المالي المنتهي في 30 سبتمبر/أيلول 2011, بزيادة قدرها 1% مقارنة مع العام المالي السابق. ووفق رويترز, يقول مسؤولون بالبنتاغون إن العدد الفعلي لحالات الاعتداء الجنسي بما في ذلك الحالات التي لا يتم الإبلاغ عنها أكبر بكثير وربما يصل إلي 19 ألف حالة في السنة.من جهته, أشار الموقع الإلكتروني لسلاح الجو إلى برامج وخطط للتصدي لظاهرة التحرش, عبر التوعية بها وإعادة تأهيل الضحايا.
للمزيد:
http://www.aljazeera.net/news/pages/69cf9c31-0b8e-4d5d-a877-6eca44179505
إضافة لحجب المواقع في متصفح “جوجل كروم”
تتيح إضافة “Block Site” لمتصفح جوجل كروم إمكانية حجب المواقع التي يحددها المستخدم، حيث تعرض رسالة تخبره بأن الموقع محجوب.
بعد تنزيل الإضافة، نلاحظ وجود أيقونتها بعد شريط العنوان، نضغط عليها بالزر الأيمن للماوس ونختار “Options” تفتح لنا صفحة جديدة نقوم فيها بكتابة عناوين المواقع التي نرغب بحجبها، كما يمكن من نفس الصفحة التراجع عن حجب أي صفحة من خلال الضغط على زر “remove”.
يمكن إخفاء آيقونة الإضافة لمنع أي مستخدم من التعديل على المواقع من خلال الضغط بالزر الأيمن عليها واختيار “ Hide Button” ومن أجل التعديل على المواقع أو اعادة الأيقونة نضغط على قائمة “Window” ثم “الإضافات” Extensions
للمزيد: