المواضيع تحت التصنيف ‘متفرقات’
ليبيا: دعوات لفصل جنسي وحظر المواقع الإباحية
الجمعة، 26 نيسان/ابريل 2013، آخر تحديث 23:07 (GMT+0400)
طرابلس، ليبيا (CNN) — عبرت دار الإفتاء الليبية في بيان رسمي عن “قلقها الشديد” إزاء شيوع ما وصفتها بـ”المعاصي” وانتشار “الخمور والمخدرات والفواحش، وتهاون الناس في الاختلاط غير المنضبط، وتعوُّدهم عليه، في المؤسسات” محذرة من خطورة ما قالت إنه “تهاون بأوامر الله.”
وجاء في البيان أن الاختلاط بين الجنسين ينتشر في المؤسسات التعليمية والمالية والجامعات والإدارات والشركات والمرافق الصحية العامة والخاصة، وحذرت دار الإفتاء التي يرأسها المفتي الصادق الغرياني،في خطاب مفتوح إلى المؤتمر الوطني العام والحكومة المؤقتة وقادة الثوار، من خطر ما يترتب على ذلك من “ضرر في الدين، وفساد بالغ في المجتمع.”
وقالت الدار في بيانها إن “الاختلاط الدائم في المكاتب وفي مقاعد الدراسة، لساعات طويلة، يتعذر معه غض البصر، المأمور به في كتاب الله وسنة نبيه،” كما أشارت إلى حادثة وفاة العشرات من الأشخاص جراء تناول الكحول خلال الأسابيع الماضية، وكذلك سهولة الحصول على المخدرات، وانتشارها على نطاق الواسع.
وأضافت الدار، التي تزايد نفوذها بعد سقوط نظام العقيد معمر القذافي وتزايد أدوار القوى الإسلامية في البلاد أن “التساهل في الاختلاء المحرم بين الرجال والنساء، والاختلاط المتبرج باللباس الفاضح، والتكشف العاري، وإبداء الزينة التي أمرت المرأة بسترها، يؤدي إلى شيوع الانحراف، والعلاقات غير الشرعية، وانتشار أوكار الرذيلة، في طول البلاد وعرضها،” مشيرة إلى أن حالات التحرش “بلغ حدا يثير الخوف.”
وختما الدار بيانها بالدعوة لمعالجة الأمر بإعلان “حملة واسعة على مستوى الدولة، وفي الإعلام، لمعالجة الأمر، والاستعانة في ذلك بالخبراء المختصين،” وحضت على حجب المواقع الإباحية على الشبكة الإلكترونية، “حماية للبيوت من الرذائل،” إلى جانب “العمل على الفصل بين الجنسين في المراحل التعليمية المختلفة.”
للمزيد:
http://arabic.cnn.com/2013/middle_east/4/26/libya.fatwa/index.html
بريطانيا.. حظر المواقع الإباحية بالأماكن العامة
سكاي نيوز العربية ٢٤-٤-٢٠١٣
لم يعد بإمكان أطفال بريطانيا مشاهدة أي مادة إباحية باستخدام شبكات الإنترنت اللاسلكية (واي فاي) في الأماكن العامة، في إطار خطط كشف عنها رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون.
وأعلن كاميرون قواعد حكومية تقضي بحظر المواقع الإباحية في الأماكن العامة مثل المقاهي ومحطات القطارات، حيث تزيد احتمالات وجود الأطفال بشكل كبير.
وقال كاميرون إنه يريد “شبكة واي فاي نظيفة” في الأماكن العامة، ما قد يعطي الأهل الثقة بأن أطفالهم لا يستطيعون التعرض للمواقع غير المرغوبة على الهواتف الذكية أو الكمبيوتر المحمول.
وأكد كاميرون “نحن نروج لشبكة إنترنت نظيفة في المقاهي المحلية وغيرها ليثق الناس في أنهم لن يتعرضوا لما لا ينبغي لهم أن يروه”.
وتأتي دعوته بعد حملة مستمرة منذ فترة طويلة من قبل جمعيات حماية حقوق الطفل لتفعيل الحظر.
قاتل .. ينام مع ابني! (الابتزاز الجنسي لأطفال العرب عبر تقنيات المعلومات)
سلوى العضيدان
18/4/2013م
ترددت كثيرا قبل أن أبدأ في دق ناقوس الخطر ليسمع دوي صوته كل أب وأم منحا أبناءهم الثقة المفرطة ثم ناما ملء جفونهما عن دواهي الأيام وحادثات الليالي، لكن ذلك الضمير الممسك بتلابيب أنفاسي صرخ بي: الصمت لم يعد يجدي وترميم البيوت المحطمة يؤخر انهيارها، لكنه لا يمنعه.
ما رأيته وشاهدته وعايشت وقائع أحداثه التسلسلية مع مجموعة كبيرة من المراهقين والمراهقات، دفع بي لأن أمزق قيود الإحراج وأتحدث معكم بكل صدق وشفافية وإشفاق على أبنائنا وبناتنا؛ فكثرة اندساس رؤوسنا بالرمال لن يحل أي مشكلة نواجهها، لن أحدثكم بشكل تجريدي فلسفي جامد، لكني سأحدثكم من واقع ما رأيت وعلمت، ولأني أحبكم سأدق ناقوس الخطر، ولكم أن تسمعوه ولكم أن تسدوا آذانكم كي لا تسمعوه، لكن يوما ما ستجدون ما قلت لكم واقعا مجسدا وستذكرون كلماتي، لكن أتمنى ألا يكون الأوان قد فات.
تحت شاشات جوال مراهقيكم تقبع قنابل موقوتة تهددهم ليليًا بنسف أخلاقهم ومروءتهم وتحويلهم إلى أدوات جنسية لا تقيم وزنا للحلال والحرام، هناك ”جروبات” جنسية سعودية بدأت تنتشر بالجوالات تبحث عن صغار السن من 10 إلى 16 تبدأ في إرسال رسائل حب واحتواء لهم ببداية الأمر، ثم بعد السيطرة عليهم تبدأ هذه ”الجروبات” بإرسال رسائل وصور جنسية بشكل مكثف إلى أن يتقبلها الطرف الآخر ويدمن على مشاهدتها ليليًا، ثم يبدؤون بإرسال المقاطع الجنسية التي تستثير كل الغرائز في نفس المتلقي، وبعدها يبدؤون بطلب إرسال صور شخصية من هؤلاء الصغار وشيئا فشيئا يستجيبون لهم، ثم يطلبون منهم إرسال صور بأوضاع جنسية مختلفة وحين تصلهم يبدؤون بابتزازهم من خلال خيارين لا ثالث لهما، وهي إما أن يوافقوا على ممارسة الفاحشة معهم أو الفضيحة ونشر صورهم، وكثير من الصغار لجهلهم وخوفهم يوافقون على الاستمرار بإرسال صورهم الجنسية إلى هذه ”الجروبات”، وهذا ما يفسر وجود صور شباب صغير على هذه المواقع الإباحية أو ما يسمونهم ”الورعان”، أما البقية فيوافقون على الخروج معهم؛ لأنهم يظنون أن عملية الابتزاز ستنتهي عند هذا الحد، ولا يعلمون أنه سيتم تصويرهم بشكل مباشر فيما بعد!
أبناؤنا في هذه الفئة العمرية في خطر شديد يتهددهم، خاصة من يحملون جوالات معهم، فيا أيها الآباء والأمهات قبل أن تفاجأوا بوجود صور أبنائكم على هذه المواقع، فلتضربوا بالتربية الحديثة عرض الحائط، وعليكم بالتربية الإلهية (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا).
وإن اضطركم الأمر إلى تفتيش جوالات أبنائكم وبناتكم فافعلوا ذلك ”عند الضرورات تباح المحرمات”، فمن واقع شاهدته أرسلت لكم هذا التحذير، فإن شاهدت على ابنك أو ابنتك في هذا العمر شرودا وضيقا وعدم تركيز وحبا مفاجئا للعزلة، وخوفا زائدا على الجوال وقضاء وقت طويل عليه فانتبه، فلربما يكون قد وقع ضحية لهذه ”الجروبات الجنسية” التي بدأت تعمل بتنظيم وتكتيك عجيب، وهذا ما يفسر ارتفاع جرائم الابتزاز الجنسي.
وحين ترى ما أخبرتك عنه، فاحتفظ بهدوء أعصابك؛ لأن ذلك سيعينك على حل المشكلة والخروج منها بأقل الخسائر.
وفي الأسبوع المقبل ـــ بإذن الله ـــ سأكمل معكم حول هذا الناقوس الذي يجب أن نستمع جميعنا كآباء وأمهات ومربين وإعلاميين وأطباء نفس وعلماء دين وعلماء اجتماع… إلخ، لدقاته جيدا قبل أن يهوي فوق رؤوسنا!
———
قاتل ينام مع ابني .. (2 من 2)
سلوى العضيدان
وعدتكم في المقال السابق بأن أستمر في هز ناقوس الخطر، لكن هذه المرة سأهزه بقوة لأني أريده أن يوقظ من لا يزالون يدّعون عدم سماعه، وبعد سماعه لكم الخيار أن تضعوا أبناءكم الصغار في قائمة أولوياتكم أو في آخرها، لكن حين يحدث لهم أي ابتزاز جنسي فلا تلوموهم ولوموا أنفسكم؛ لأن هؤلاء الصغار الذين ينفطر قلبي عليهم هم في عمر (10 إلى 16) عاما، أي قبل سن التكليف، وهؤلاء غالبا يفكرون بعاطفتهم وانفعالاتهم؛ لذلك هم لا يدركون عواقب ما يقومون به من عمل؛ إذ إن الأمر لا يعدو بالنسبة إليهم مجرد تجربة وشيء من الاكتشاف، لقد كان بإمكاني أن أصمت وأقبض ثمن استشاراتي وأقول ”اللهم زد وبارك” وأترك للآباء مفاجأة اكتشافهم أبناءهم وهم يمارسون مثل هذه السلوكيات المشينة ويستقبلون بجوالاتهم مثل هذه الصور الجنسية الخليعة والمقاطع الإباحية، لكني أم أولا وأخيرا وأعرف ما معنى خيبة الأمل في نفس كل أم وأب حين يحدث ذلك.
ومهما عارضني بعضهم فإني أعلم من عظيم البلايا ما لا يعلمون، وأدرك الخطر الذي يترصد لأبنائنا كل ليلة والأهل يتغافلون بحجة الثقة الزائدة، إن هذه الفئة العمرية ”10 إلى 16” يتعرضون لابتزاز جنسي عظيم فكونوا بقربهم، واطلعوا على خفايا جوالاتهم ”فالجروبات الجنسية” تستهدفهم لقلة خبرتهم وخوفهم وسرعة استجابتهم للتهديد والابتزاز، ومن أساليبهم بالتخويف ”تطلع معي مشوار بسيط أو أرسل الصور على جوال أبوك”.. أرأيتم دناءتهم!
واسمحوا لي أن أخبركم بشكل مختصر يختزل كثيرا من التفاصيل الموجعة عن حكايا ابتزاز وصلتني، هذه شابة أو لنقل طفلة عمرها 15 عاما تقول ”بدأ قريب لي يعتدي عليّ قبل سنتين بحكم زيارته لنا دوما وثقة والدي به ثقة عمياء لدرجة أنهم يخرجون ويتركوننا معا في البيت؛ فبدأ يرسل لي صورا ومقاطع إلى أن تجاوبت معه تحت رغبة التجربة، ثم كرهت الأمر، لكنه الآن يبتزني بمقاطعي إن لم أستجب له”، وهذه أم أرسلت لي تقول ”فتشت جوال ابنتي ووجدت صورا ومقاطع جنسية لم أتخيل وجودها بجوالها رغم صغر سنها (12)، وأقسمت أنها لا تعرف من يرسلها لها”، وذلك أب اتصل بي يقول ”إن ابنه (10) طالب في حلقات التحفيظ جاءه يشتكي من صور ومقاطع ترد على جواله، وحين اطلعت عليها كاد يغمى عليّ من انحطاطها”، وهذه مرشدة طلابية تقول ”إن لديها طالبة عمرها تسع سنوات تتعرض للاعتداء الجنسي المستمر من سائق العائلة، وأنها حاولت التواصل مع والدها ولا من مجيب!
هل استمعتم لدقات الناقوس؟ هل أوجعتكم كلماتي؟ هل ما زلتم تصرون على الصمت؟ صدقوني ما يوجع القلب حقا لم أخبركم به بعد!
لا تقولوا لا نستطيع حرمان أبنائنا وبناتنا من الجوالات من (10 إلى 16) سنة؛ فأبناء خالاتهم وعماتهم وأعمامهم وجيرانهم يمتلكون جوالات، أنا لا أقول احرموهم، لكن راقبوا جوالاتهم بشكل راقٍ إنساني لا يجعلهم يشعرون بعدم ثقتكم بهم، اطلبوا منهم عدم وضع رقم سري للجوال والكمبيوتر، أيها الآباء والأمهات أبناؤنا أغلى استثمار لنا بالحياة، فدعونا لا نخسرهم بسبب هذه ”الجروبات الجنسية”، اجلسوا معهم وقتا أطول تعرفوا على أفكارهم وقدراتهم ومواهبهم أحيطوهم بالحب، لا تتركوهم لقمة سائغة لمن يستغل براءتهم وقلة خبرتهم فيبتزهم بوحشية!
للمزيد:
مواقع إباحية شهيرة “تشكل تهديدا” لأجهزة متصفحيها
بي بي سي
11/4/2013م
المعرضون للخطر في المقام الأول من مستخدمي ويندوز
توصلت دراسة إلى أن تصفح بعض أشهر المواقع الإباحية على الانترنت يعرض المستخدمين للخطر بشكل متزايد.
فقد اتضح أن الإعلانات المعروضة على المواقع – التي يزورها الملايين يوميا – تنقل ملفات ضارة لأجهزة الكمبيوتر الخاصة بالمستخدمين دون علمهم.
واكتشف الباحث كونراد لونغمور أن موقعي (إكس هامستر) و(بورن هب) تشكل أكبر مخاطر.
ويشير لونغمور إلى أن المعرضين للخطر في المقام الأول هم مستخدمو نظام التشغيل (ويندوز)، لكن القراصنة يحولون أنظارهم بشكل متزايد للهواتف المحمولة.
وبينما لم تستضف المواقع الإباحية التي شملتها الدراسة بنفسها برمجيات ضارة، إلا أن المشاكل التي تعرض لها المستخدمون جاءت من إعلانات مرافقة في صفحات هذه المواقع.
ويقول لونغمور إن “أسلوب بيع وشراء الإعلانات عبر كل المواقع يزداد تعقيدا.”
ويوضح الباحث أن “غالبا ما يمكن إعادة تغليف الإعلانات وإعادة بيعها حتى يكون من الصعب تحديد مصدرها. والجناة وراءها يبذلون مجهودا ضخما لإخفاء ما يفعلونه.”
ارتفاع مفاجئ
وجمع لونغمور بيانات الدراسة باستخدام خدمة غوغل للتشخيص التي تجري بانتظام تحليلات للمواقع بحثا عن محتويات ضارة.
ويقول لونغمور “يبدو أن هناك ارتفاعا مفاجئا في عدد البرمجيات الضارة على المواقع الأكثر رواجا، خاصة الأسبوع الماضي.”
ويعتقد لونغمور أن ثمة ثقافة من الخوف لدى المستخدمين تدفعهم لعدم تضخيم الأمور، وهو ما يعني عدم الإبلاغ عن هذه البرمجيات الضارة.
ويقول لونغمور “جزء من المشكلة أن (المواقع) الإباحية موضوع محظور.”
“لكن الواقع هو أنها مواقع ذات شعبية كبيرة، وكثير منها ضمن أكثر المواقع المئة الأكثر شعبية على مستوى العالم. وبعضها يجذب نسبة تصفح أعلى من بي بي سي. بالتالي فإن هذه قضية كبيرة جدا.”
ويقول لونغمور إنه ينبغي أن يكون إبلاغ المستخدمين عن الإعلانات الخبيثة أمرا أكثر سهولة.
ويوضح قائلا “تستطيع إدارة الموقع تزويد موقعها بآلية سريعة للإبلاغ عن الإعلانات السيئة وبواعث القلق الأخرى، ويجب أن تتحلى شبكات الإعلانات ببعض المسؤولية هنا.”
لكن الباحث استبعد حدوث هذا قريبا، وبالتالي كانت نصيحته لمستخدمي هذه المواقع هي “التأكد من تحديث أجهزتهم” لمقاومة الفيروسات.
للمزيد:
http://www.bbc.co.uk/arabic/scienceandtech/2013/04/130411_porn_sites_malware.shtml
استوديوهات هوليود الأمريكية تطالب جوجل بالتوقف عن سياسة الشفافية حيال أوامر الحجب
اثنتان من كبرى استوديوهات هوليود الأمركية تطالبان محرك بحث الإنترنت “جوجل” بالامتناع عن الشفافية التي تمارسها في إبلاغ المستفيدين عن المواقع التي تم إجبارها على حجب الوصول إليها بناء على أوامر من تلك الاستوديوهات.
وقد طالبت كل من مؤسسة “فوكس” ومؤسسة “يونيفرسل ستوديوز” شركة جوجل بالتوقف عن سياسة الإفصاح عن الروابط التي تم حجب الوصول إليها بموجب قانون DCMA الأمريكي.
وبموجب هذا القانون فإن هذه الاستوديوهات تقوم بتوجيه شركة جوجل بحجب الوصول إلى أكثر من 20 مليون رابطا شهريا. وهذه الأوامر تفضي إلى منع الوصول إلى هذه الروابط ليس للمواطنين الأمريكان فحسب، بل كافة سكان المعمورة قاطبة.
ومن سياسة شركة جوجل أن تقوم بنشر قائمة شاملة بهذه الأوامر من باب الشفافية وإحاطة الناس (دون الروابط ذاتها طبعا). إلا أن هذا الإجراء الجديد من شأنه إلغاء هذه الشفافية وحجب الروابط دون السماح بإحاطة المستفيدين بورود تلك الأوامر.
للمزيد:
باحث سعودي :أكثر من 78% من الطلبة السعوديين يتأثرون سلباً بــ الفيس بوك
الرياض -الوئام:
أثبتت دراسة علمية حديثة تأثر أكثر من 78% من طلاب وطالبات الثانوية بالمملكة العربية السعودية تأثراً سلبيا في تحصيلهم الدراسي جراء استخدامهم موقع التواصل الإجتماعي /الفيس بوك/ ، وأن مانسبته 67% من الطلبة السعوديين لا يستخدمون الفيس بوك لأغراض تتعلق بالدراسة .
وأظهرت الدراسة التي قدمها الباحث السعودي مساعد بن حمدان الشراري طالب الدراسات العليا في كلية الإعلام قسم الصحافة في جامعة اليرموك الأردنية أن أكبر دافع يقود طلبة الثانوية بالمملكة لاستخدام الفيس بوك هو قضاء وقت الفراغ والتسلية والتواصل مع الأصدقاء، كما بينت أن ما نسبته 57% من المدارس الثانوية بالمملكة لا يوجد لها صفحات على الفيس بوك.
وقال أفراد عينة الدراسة التي يبلغ قوامها 400 طالب وطالبة من مختلف المدارس الثانوية الحكومية والأهلية في الرياض أن هناك تأثيراً سلبياً على الطلبة من استخدام الفيس بوك وأهم هذه التأثيرات مشاهدة صور غير أخلاقية والتعرف على أصدقاء سوء وضياع وقت المذاكرة ومشاهدة فيديوهات غير أخلاقية وإقامة علاقات مشبوهة تفسد أخلاقهم بشكل كبير، كماأنه لا يجدي كثيراً في التحصيل الدراسي.
وطالبت الدراسة بتوعية طلاب الثانوية بالمخاطر السلبية لشبكات التواصل الاجتماعي والمشكلات الأخلاقية والاجتماعية التي يمكن أن توجدها بالمجتمع، كما شددت على ضرورة توجيه النصح والإرشاد من أولياء الأمور للطلبة بمخاطر تلك الشبكات وإرشادهم للاستخدام الأمثل لها .
وقد حصل الشراري على درجة الماجستير في الإعلام عن دراسته التي كانت بعنوان (استخدامات طلبة المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية لشبكات التواصل الاجتماعي وتأثيراتها على تحصيلهم الدراسي) وأخذت الدراسة “الفيس بوك أنموذجاً”.
ممايذكر أن الطالب الشراري أحد منسوبي التربية والتعليم بالجوف وعمل مشرفاً للاعلام التربوي ومحررا صحفيا في عدد من الصحف المحلية كما رأس تحرير بعض المجلات الدورية والصحف الإلكترونية.
للمزيد:
http://www.alyaum.com/News/art/78082.html
من نماذج جهود الحكومة الأمركية في الوقاية من مخاطر الإنترنت وتقنيات المعلومات
مشروع طموح قام بتأسيسه والإشراف عليه هيئة التجارة الفدرالية الأمريكية لوقاية المجتمع من مخاطر الإنترنت وتقنيات المعلومات:
https://www.facebook.com/OnGuardOnline
http://pages.ebay.com/securitycenter/onguard.html
http://www.ftc.gov/video-library/index.php/for-consumers/onguard-online
http://www.youtube.com/watch?v=MxY8aHmCy4c&list=PL13BDA056C386E83F&index=13
في كثير من الدول العربية، للأسف، هنالك نظرية سائدة بأن مشروع ما هو “ملكي” أو “ملك فلان”. والمشاريع الناجحة عادة تكون شراكات بين العديد من المؤسسات الرسمية والخاصة وحتى العسكرية المتعاونة والمتكاتفة على الخير والمصلحة المشتركة لشعوبها.
ففي مثالنا هذا فإن كافة الوزارات التالية قد مدت يد العون لهذا المشروع تعاضدا ومبادرة منها لتحقيق الهدف المنشود:
من الحلفاء المتعاونين في إدارة هذا الموقع:
1) وكالة الأمن القومي الأمريكية (Department of Homeland Security)
2) وزارة التجارة الأمريكية (Department of Commerce)
3) وزارة التعليم الأمريكية (U.S. Department of Education)
4) وزارة العدل الأمريكية (Department of Justice)
5) وزارة الداخلية الأمريكية (U.S. Department of State)
6) وكالة تجارة الأسهم (Commodity Futures Trading Commission)
7) هيئة الاتصالات الأمريكية (U.S. Federal Communications Commission)
8) مكتب الوقاية المالية للمستهلكين (Consumer Financial Protection Bureau)
9) قيادة التحقيق الجنائي في الجيش الأمريكي (U.S. Army Criminal Investigation Command)
10) مكتب التحقيق الجنائي التابع للبحرية الأمريكية (Naval Criminal Investigation Service)
11) ونحو خمسة وزارة ومؤسسات حكومية أخرى….
رواج تطبيقات مراقبة استخدام الابناء والبنات للانترنت
(رويترز) – بعدما بات بإمكان الكثير من الصغار التعامل مع الهواتف الذكية والكمبيوتر اللوحي ظهرت تطبيقات جديدة يمكنها مساعدة الآباء الذين تتراوح اعمار ابنائهم بين عامين و13 عاما على مراقبة استخدام الصغار للإنترنت والتحكم فيه.
واظهرت دراسة لمركز بيو للأبحاث ان اكثر من ثلث المراهقين الأمريكيين لديهم هواتف ذكية ارتفاعا من اكثر من الخمس في عام 2011. وبالنسبة لما يقرب من نصف هؤلاء المستخدمين فإن الهاتف هو وسيلتهم الرئيسية للدخول على الإنترنت مما يصعب على الآباء متابعة تصرفاتهم.
وقال انوج شاه وهو شريك في شركة (كايت فون) للبرمجيات ومقرها تورونتو “عندما يكون لديك هاتف ذكي فبشكل اساسي يكون لديك الإنترنت في جيبك اينما تكون وبعيدا عن اعين والديك.”
ويسمح التطبيق الذي اعدته (كايت فون) للإباء بالتحكم في التطبيقات والمواقع التي يستخدمها ابناؤهم والأشخاص الذين يتصلون بهم او يبعثون لهم برسائل نصية.
واصدرت الشركة تطبيقا جديدا يوم الاثنين يحمل اسم (كايت تايم) وهو مخصص للصغار من سن 13 الى 17 عاما. ويحمل التطبيق الجديد العديد من خصائص تطبيق (كايت فون) لكن لا يتيح خاصية منع المكالمات.
وفي وقت سابق هذا الشهر اصدرت شركة (نت ناني) المتخصصة في برمجيات المراقبة متصفحا جديدا للاجهزة التي تنتجها شركة ابل وتعمل بنظام تشغيل (اي او اس) لتصفية محتوى الانترنت ومنع المحتوى غير اخلاقي.
ويمكن لنسخة (نت ناني) المخصصة لنظام التشغيل اندرويد والتي تباع مقابل 12.99 دولار التحكم في التطبيقات التي يمكن ان يستخدمها الطفل. والنسخة متاحة ايضا للاجهزة التي تعمل بنظام (اي او اس) لكن بتطبيقات اقل مقابل 4.99 دولار.
وتوفر الشركة ايضا خدمة (نت ناني سوشيال) وهي اداة على الانترنت متاحة للمشتركين فيها فقط وتساعد الاباء على مراقبة مشكلات مثل البلطجة عبر الانترنت والاستغلال الجنسي وسرقات بطاقات الهوية على شبكات التواصل الاجتماعي بما في ذلك موقعي فيسبوك وتويتر. ويبلغ سعر الخدمة 19.99 دولار سنويا.
وللاباء الذين تتراوح اعمار اولادهم بين عامين وثمانية اعوام وفرت شركة (بلايرفيك) ومقرها بوسطن تطبيقا مجانيا مع متصفح انترنت محكم يسمح فقط بتصضفح المحتوى الملائم للاطفال بما في ذلك لقطات الفيديو التعليمية والالعاب التفاعلية والكتب.
والتطبيق متاح على هواتف اندرويد والاي باد وعلى الانترنت.
http://arabic.arabianbusiness.com/business/technology/2013/apr/4/327850/#.UV5B9GthiSN
“روبرت ميردوخ” يلمح إلى إلغاء صفحة العري في صحيفة “ذي صن”
يفكر عملاق قطاع الإعلام “روبرت ميردوخ” في التخلي عن سياسة العري التي طالما ميزت الصفحة الثالثة من المجلة الأشهر عالمياً “ذي صن”.
منذ سبعينيات القرن الماضي قررت إدارة الصحيفة بتخصيص الصفحة الثالثة كمتنفس رومانسي بعيداً عن السياسة وحدة الأخبار والمشاكل المحلية والعالمية من خلال نشر صور لنساء شبه عاريات، وباتت تلك الصفحة إحدى مميزات علامة “ذي صن” لاسيما عندما انتقلت الألوان من الأبيض والأسود إلى الأخرى الزاهية والمتنوعة، قبل أن تصبح ركنا ثابتا على موقعها الإلكتروني. وسرعان ما انتقلت الأضواء من الصور إلى العارضات أنفسهن اللاتي بتن يقمن بزيارات إلى المجندين في الجبهات، وفقاً لـ”سي إن إن”.
ومؤخراً ومن خلال تغريدة قام بها “مردوخ” على موقع تويتر صرح فيها أن الصفحة الثالثة شيئاً من القرن الماضي، مما أرضى العديد من مناهضي العري في وسائل الإعلام وخاصة القائمين على حملة “لا صفحة 3 بعد الآن”، إلا أن ميردوخ أضاف لاحقاً أن القرار في النهاية بيد رئيس تحرير الصحيفة.
http://arabic.arabianbusiness.com/society/culture-society/2013/apr/2/327754/#.UVunK2thiK0
تحذيرات من ثلاثة وزارات أمريكية لأولياء الأمور فيما يخص “تطبيقات جوالات الأطفال”
قامت كل من:
1) وزارة الداخلية الأمريكية
2) وهيئة الاتصالات الفدرالية الأمريكية (FCC)
3) ومصلحة البريد الأمركية
4) مع التعاون مع عدد آخر من الجهات الرسمية الأمريكية مثل هيئة التجارة الفدرالية الأمريكية (FTC)، ومكتب الأمن الداخلي (DHS)
بالتعاون للإشراف على موقع لوقاية المجتمع بجيمع فئاته من سلبيات التقنية (من أطفال، وأولياء أمور، ومربين، ومدرسين، والمؤسسات الصغيرة، ..الخ)
وقد تم تحميل عددا من الوسائل التوعوية المنوعة إلى ذلك الموقع، من ضمنها النشرة التالية الحاوية لمجموعة من الإحصاءات التي تخص خصوصية الأطفال، ومخاطر أخرى قد لا يدري عنها كثير من أولياء الأمور في هذا الجانب فيما يخص تطبيقات جوالات الأطفال. ومنها:
* 59% من تطبيقات الأطفال في الهواتف الذكية تحصد معلومات الأطفال الخاصة، وفقط 11% منها تحيط المستفيد بهذه الحقيقة.
* كثير من هذه التطبيقات تمكّن الأطفال من صرف النقود. حيث أن 84% من التطبيقات التي تتعامل بالنقود الحقيقية يمكن تحميلها مجانا من قبل الأطفال.
* 59% من تطبيقات الأطفال تحوي دعايات تجارية، ولكن فقط 9% منها تحيطك بهذه الحقيقة قبل تحميلها.
* 22% من تطبيقات الأطفال تتواصل مع الشبكات الاجتماعية، ولكن فقط 9% منها تحيط أصحابها بهذه الحقيقة.
كما حوت النشرة على إرشادات سريعة ومبسطة حول كيفية حماية الأطفال من هذه المخاطر وسبل الحصول على مزيد من المعلومات التفصيلية…
http://www.onguardonline.gov/blog/if-theyre-app-y-and-you-know-it
http://www.onguardonline.gov