المواضيع تحت التصنيف ‘الحجب والترشيح’

“روبرت ميردوخ” يلمح إلى إلغاء صفحة العري في صحيفة “ذي صن”

يفكر عملاق قطاع الإعلام “روبرت ميردوخ” في التخلي عن سياسة العري التي طالما ميزت الصفحة الثالثة من المجلة الأشهر عالمياً “ذي صن”.

منذ سبعينيات القرن الماضي قررت إدارة الصحيفة بتخصيص الصفحة الثالثة كمتنفس رومانسي بعيداً عن السياسة وحدة الأخبار والمشاكل المحلية والعالمية من خلال نشر صور لنساء شبه عاريات، وباتت تلك الصفحة إحدى مميزات علامة “ذي صن” لاسيما عندما انتقلت الألوان من الأبيض والأسود إلى الأخرى الزاهية والمتنوعة، قبل أن تصبح ركنا ثابتا على موقعها الإلكتروني. وسرعان ما انتقلت الأضواء من الصور إلى العارضات أنفسهن اللاتي بتن يقمن بزيارات إلى المجندين في الجبهات، وفقاً لـ”سي إن إن”.

ومؤخراً ومن خلال تغريدة قام بها “مردوخ” على موقع تويتر صرح فيها أن الصفحة الثالثة شيئاً من القرن الماضي، مما أرضى العديد من مناهضي العري في وسائل الإعلام وخاصة القائمين على حملة “لا صفحة 3 بعد الآن”، إلا أن ميردوخ أضاف لاحقاً أن القرار في النهاية بيد رئيس تحرير الصحيفة.

http://arabic.arabianbusiness.com/society/culture-society/2013/apr/2/327754/#.UVunK2thiK0

تحذيرات من ثلاثة وزارات أمريكية لأولياء الأمور فيما يخص “تطبيقات جوالات الأطفال”

قامت كل من:

1) وزارة الداخلية الأمريكية

2) وهيئة الاتصالات الفدرالية الأمريكية (FCC)

3) ومصلحة البريد الأمركية

4) مع التعاون مع عدد آخر من الجهات الرسمية الأمريكية مثل هيئة التجارة الفدرالية الأمريكية (FTC)، ومكتب الأمن الداخلي (DHS)

بالتعاون للإشراف على موقع لوقاية المجتمع بجيمع فئاته من سلبيات التقنية (من أطفال، وأولياء أمور، ومربين، ومدرسين، والمؤسسات الصغيرة، ..الخ)

وقد تم تحميل عددا من الوسائل التوعوية المنوعة إلى ذلك الموقع، من ضمنها النشرة التالية الحاوية لمجموعة من الإحصاءات التي تخص خصوصية الأطفال، ومخاطر أخرى قد لا يدري عنها كثير من أولياء الأمور في هذا الجانب فيما يخص تطبيقات جوالات الأطفال.  ومنها:

* 59% من تطبيقات الأطفال في الهواتف الذكية تحصد معلومات الأطفال الخاصة، وفقط 11% منها تحيط المستفيد بهذه الحقيقة.

* كثير من هذه التطبيقات تمكّن الأطفال من صرف النقود.  حيث أن 84% من التطبيقات التي تتعامل بالنقود الحقيقية يمكن تحميلها مجانا من قبل الأطفال.

* 59% من تطبيقات الأطفال تحوي دعايات تجارية، ولكن فقط 9% منها تحيطك بهذه الحقيقة قبل تحميلها.

* 22% من تطبيقات الأطفال تتواصل مع الشبكات الاجتماعية، ولكن فقط 9% منها تحيط أصحابها بهذه الحقيقة.

كما حوت النشرة على إرشادات سريعة ومبسطة حول كيفية حماية الأطفال من هذه المخاطر وسبل الحصول على مزيد من المعلومات التفصيلية…

احصاءات مصورة حول مخاطر تطبيقات الأطفال الخاصة بالهواتف المتنقلة والجوالات

للمزيد:

http://www.onguardonline.gov/blog/if-theyre-app-y-and-you-know-it

http://www.onguardonline.gov

محاضرة علمية بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية: مخاطر الإنترنت والألعاب الإلكترونية على النشء في المملكة

محاضرة مخاطر الإنترنت والألعاب الإلكترونية على النشء

حظر استيراد وتداول 100 لعبة «بلايستيشن» في السوق السعودية

23-3-2013

جدة: سعيد الأبيض
حددت وزارة الثقافة والإعلام في السعودية، أكثر من 100 مصنف إعلامي (أقراص مدمجة) منعت من دخول السوق المحلية، لاحتوائها على مشاهد مخلة تخدش الحياء العام، وألفاظا نابية، إضافة إلى التعرض للأديان بالتهكم، واحتواء هذه الأقراص على عبارات عنصرية لا تخدم جميع المجتمعات.

وأدرجت وزارة الثقافة هذه الأقراص، التي يتم استيرادها من مختلف دول العالم، ويستخدمها الأطفال في ألعاب الـ«بلايستيشن»، في أعقاب ما تم الرفع به من فرق المتابعة لمنافذ بيع الأقراص المدمجة، التي أفادت باحتوائها على مشاهد مخلة، يتطلب وقف استيرادها أو ترويجها في السوق السعودية.

وشنت وزارة الثقافة والإعلام، من خلال الفرق الميدانية، حملة تفتيش على كل المواقع المخصصة لترويج مثل هذه الأقراص، نتج عنها ضبط أكثر من 20 ألف قرص منسوخ وممنوع من التداول يتم عرضها في منافذ البيع، بينما تم التحفظ على معدات وأجهزة لنسخ الأشرطة من مواقع إلكترونية مختلفة.

وقال مصدر في وزارة الثقافة والإعلام لـ«الشرق الأوسط»، إن الوزارة خاطبت مواقع بيع الأقراص المدمجة، حيال الأقراص الممنوع تداولها، وتم إرفاق الأرقام الخاصة بتلك الألعاب ومسمياتها، لوقف استيرادها وتداولها، محذرة باتخاذ عقوبات رادعة في حال تجاهل تنبيهات الوزارة في هذا السياق.

وأردف المصدر (طلب عدم الإفصاح عن اسمه) أن وزارة الثقافة والإعلام اتخذت كل التدابير للحيلولة دون دخول هذه الأقراص، في حين تمت مخاطبة الجهات المختصة في جميع المنافذ السعودية، لتشديد الرقابة وعدم الفسح لمثل هذه الأفلام، إلا بعد التأكد من خلوها مما يثير الريبة أو يحتوي على مشاهد ومقاطع مخالفة للآداب العامة.

وفي هذا الصدد، تلقت وزارة الثقافة والإعلام جملة من الشكاوى لعدد من الشركات والجهات الحكومية، حيال تقليد أو نسخ منتج أصلي، وبيعه في الأسواق المحلية بأسعار زهيدة، ويتوقع أن تصدر الوزارة عددا من الأحكام والغرامات المالية على مؤسسات تورطت في نسخ منتج عالمي واستخدامه في مؤسساتها، بعد أن رفضت المؤسسات تسوية الخلاف مع مالكي المنتج.

وأطاحت الجهات المختصة في السعودية، مع نهاية 2012، بعمالة وافدة عمدوا إلى تزوير قرابة 100 ألف قرص مدمج للأفلام والألعاب، والأغاني والمناظر الإباحية، في خطوة اعتبرت ضربا للنسيج الاجتماعي والاقتصاد المحلي، إذ يتم ترويجها في السوق المحلية بأسعار لا تتجاوز 20 ريالا.

وفي هذا الصدد، أكدت لـ«الشرق الأوسط» مصادر أن عددا من مخالفي نظام الإقامة عمدوا إلى نسخ الأقراص والأشرطة على أجهزة تسجيل ونسخ من الفئة الكبيرة الممنوع تداولها في السوق المحلية، إلا لجهات متخصصة بعمليات الإنتاج، بعد الحصول على التراخيص اللازمة، التي تخول لها استخدام وتملك الأجهزة، بينما يقوم آخرون باستخدام «سي دي رايتر» الذي يتيح نسخ 16 قرصا في الدقيقة الواحدة.

وهنا عاد مصدر وزارة الثقافة والإعلام، ليوضح أن الوزارة تقوم وفق أنظمتها، بتحويل العمالة المخالفة التي تقوم بنسخ الأفلام الممنوعة داخل منازل أو شقق سكنية إلى الجهات الأمنية لإكمال الإجراءات القانونية لمصادرتها وتغريم مالك الموقع بما تقدره، والتحفظ على الأقراص المدمجة في حال ضبطها داخل منافذ البيع والأسواق العامة.

وتعمل فرق التفتيش التابعة لوزارة الإعلام بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية وذات الاختصاص، على ملاحقة ومداهمة المواقع المشبوهة التي تديرها عمالة وافدة، شرعت في تنظيم وتجهيز المنازل بأجهزة حديثة لتسهيل عمليات النسخ والطبع، وتبلغ عدد الحملات الشهرية قرابة 30 حملة، يتم خلالها رصد كثير من المخالفات القانونية والشرعية.

للمزيد:

http://www.aawsat.com/details.asp?section=43&issueno=12534&article=721942#.UVZzOVei_Co

حملة لحجب المواقع الإباحية بالمغرب

17/11/2012م

في أول مبادرة من نوعها، أطلق أخيرا ناشطون مغاربة على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك حملة وطنية لحجب المواقع الإلكترونية الإباحية من على الانترنت، بسبب سلبيات وآثار هذه المواقع على الناشئة والأجيال الصغيرة التي أضحت من الرواد الأوائل لهذا الصنف من المواقع.

وقال مدير صفحة “الحملة الوطنية المغربية لحجب المواقع الإباحية من الانترنت” إنه لم يسبق لأية جريدة أو جمعية أو فريق في البرلمان أن أثار مخاطر ولوج الشباب من الفتيات والمراهقين إلى مثل هذه المواقع، الشيء الذي يمس بقيمنا وأصالتنا ومنهجنا الإسلامي”.. وفق تعبيره.

ولفت الناشطون الفيسبوكيون إلى دواعي إطلاق هذه الحملة المغربية لحجب المواقع الإباحية، وهو ما طبقته دول عربية وإسلامية، ومن ذلك أنه في المغرب تحتل المواقع الإباحية المراتب الأولى من حيث المشاهدة، مردفا أن هذا يشكل خطرا محدقا بالأجيال الناشئة والصاعدة، حيث إن الفئة العمرية الأكثر مشاهدة لهذه المواقع هي ما بين 11 و 17 سنة”، بحسب مسير الصفحة الفيسبوكية.

ولإبراز مخاطر المواقع الإباحية على روادها، حاول الواقفون وراء الحملة الجديدة بأن يستدلوا بعدد من الشهادات والدلائل العلمية والطبية التي تكشف عن التأثيرات المهولة لمن أدمن على مشاهدة المواقع الإباحية، من قبيل أن مشاهدة الأفلام الإباحية تؤدي إلى إدمان لا يقل خطورة عن إدمان الهيروين، كما تُفضي إلى اضطرابات نفسية وجسمية مختلفة وعميقة.

وكانت مصر قد قررت، قبل أشهر قليلة، حجب المواقع الإباحية على شبكة الانترنت، وحجب أي صور أو مشاهد إباحية “تتعارض مع قيم وتقاليد الشعب المصري والمصالح العليا للدولة”، حيث “راسل النائب العام في مصر كلا من وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزيري الداخلية والإعلام لاتخاذ الإجراءات اللازمة في هذا الصدد”.

للمزبد:

https://www.facebook.com/compagnenational

http://www.facebook.com/pages/%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%84-%D8%AD%D8%AC%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D9%8A%D8%A9/100104926834270

http://arabic.arabia.msn.com/maghreb/maghreb-news/3672324/%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%83%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%AD%D8%AC%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7/

وزيرة العدل الفنلندية تبحث توسيع نطاق حجب الدولة لإباحية الأطفال لتشميل أيضا البهيمية والجنس الشرس

7/2/2013م

تدعم السيدة/أنا-ماجا هينريكسون، وزيرة العدل الفنلندية، مقترحا لتوسيع نطاق نظام الترشيح والحجب الفنلندي الحالي لشبكة الإنترنت والقاصر حاليا على مواقع الإنترنت الحاوية على مشاهد لانتهاكات جنسية في الأطفال.

بموجب القانون الحالي فإن مكتب التحقيق الوطني يقوم بالإشراف على قائمة سوداء لعناوين تخص أمثال هذه المواقع المستضافة خارج فنلندا مع حجب الوصول إليها نظرا إلى عدم قدرتها على مقاضاة أصحباها.

وتدعو الوزيرة إلى توسيع نطاق المواقع المحجوبة لتشميل مواقع البهيمية (والتي تصور أفعالا جنسية بين البشر والحيوانات) ومشاهد الجنس الشرس (والتي تصور أفعال الجنس الصريحة المقترنة بالتعذيب).

للمزيد:

http://www.afterdawn.com/news/article.cfm/2013/02/07/finland_in_internet_censorship_debate

إغلاق قناة “التت” لأنها تسوق الجنس لراغبي المتعة وتثير الغرائز

17/2/2013م
(أنحاء) – الرياض – متابعات:
أصدرت الدائرة السابعة للاستثمار بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في مصر، حكمها بإغلاق قناة “التت” وجاء في حيثيات الحكم: إن القناة “حصرت نشاطها طوال فترة بثها في بث إعلانات عن مستحضرات ومنشطات جنسية مجهولة المصدر، وبث وصلات رقص بلدي لراقصات كاسيات عاريات ببدل رقص تعرى أكثر مما تستر، وأغان رديئة تجعل بيت المشاهد وكأنه في ملهى ليلى ، وقد حققت انتشارا سريعا بين المراهقين والباحثين عن الهوى”.
وأضافت حيثيات الحكم أن القناة تعرض فتيات الليل بأرقام هواتفهن لراغبي المتعة، ما أشاع الفاحشة بالوطن العربي، كما أنه قد سبق لمباحث الآداب أن قبضت على صاحب القناة بعد قيامه بعرض برامج جنسية على القناة وتم استصدار إذن من النيابة لإغلاقها بعد ورود العديد من الشكاوى والبلاغات.
وكان مصدر مسئول بوزارة الإعلام المصرية قد أكد، أن قناة التت والتي صدر قرار قضائي بحجبها لا تبث مطلقاً على القمر الصناعي المصري “نايل سات”، بل تبث على القمر الصناعي “نورسات”، وأنه ليس هناك صلة لوزارة الإعلام واتحاد الإذاعة والتليفزيون بهذه القناة من قريب أو بعيد.
وأضاف، إن وزارة الإعلام ستبلغ وزارة الإعلام البحرينية والشركة المالكة للقمر “نورسات” ، والتي تتخذ من مملكة البحرين مقراً لها، بصيغة حكم المحكمة .

للمزيد:
http://english.ahram.org.eg/NewsContent/1/64/41930/Egypt/Politics-/Owner-of-Egypt-belly-dance-AlTit-TV-arrested-.aspx

http://www.an7a.com/93058

بريطانيا قد تحد من الأفلام الإباحية على الإنترنت

17/2/2013م

تقول صحيفة الأوبزرفر إن هناك توقعات بأن تحذو بريطانيا حذو إيسلندا وتحظر الأفلام الإباحية في الشبكة العنكبوتية.

وتضيف الصحيفة أن وزارة الداخلية في إيسلندا تعكف حاليا على صياغة قانون خاص بحظر الأفلام الإباحية بعدما أظهر التشاور مع مسؤولي الشرطة والتربية والصحة أن ثمة مخاوف قوية بشأن تأثير الأفلام الإباحية على الأطفال والنساء وعلاقتهن بالرجال.

وتنقل الصحيفة عن أكاديمية بريطانية أمريكية تدرِّس في إحدى كليات بوسطن تسمى الدكتورة جيل داينز قولها إنها تعتقد أن بريطانيا ستحذو حذو إيسلندا وتخضع الأفلام الإباحية لعمليات الغربلة.

وأضافت قائلة “تحدثت مع ممثلي الجمعيات الخيرية في بريطانيا ومع المتخصصين في هذا المجال. إنهم يرون ما يحدث. لا يمكن ترك الأمر للآباء. الأفلام الإباحية تؤثر (سلبا) على الحياة الجنسية لشبابنا”.

وفي افتتاحية ذات صلة، تقول الصحيفة إن وزير الداخلية الإيسلندي يرى أن الأفلام الإباحية تقوض مساواة النساء بالرجال وحقهن في أن يعشن بمعزل عن العنف.

وتضيف الصحيفة أن مشروع قرار الحظر سوف يؤجج على أقل تقدير النقاش على المستوى الوطني بشأن هذه المسألة رغم أنه سيسبب مشكلات خاصة به.

ويقول منتقدو الأفلام الإباحية إنها “تحول النساء إلى سلع وتذكي العنف الجنسي وتسيء إلى الأطفال وتقوض العلاقة الجنسية الحميمة بين الشريكين وتستغل النساء والرجال الذين يقومون بأدوار البطولة في هذه الصناعة التي تدر مليارات الدولارات على أصحابها.”

وتمضي الصحيفة قائلة إن رغم أن هذه التهم تنطوي على بعض الصحة فيما تذهب إليه، فإن المسألة تتطلب المزيد من البحث قبل البت فيها مثل ما هي مواصفات الأفلام التي ينبغي أن تصنف بأنها إباحية؟ ومن يشاهدها؟ وفي أي عمر؟ وكم من مرة؟ ولماذا؟

وتورد الصحيفة بعض الإحصائيات المتعلقة بالأفلام الإباحية مثل أن 40 مليون أمريكي يشاهدون هذه الأفلام، وأن صناعة الجنس على الإنترنت تدر 2.84 مليار دولار سنويا في الولايات المتحدة. ويعتقد أن هذه الصناعة تدر على مستوى العالم ضعف الرقم المذكور.

وتضيف الصحيفة أن 25 في المئة من عمليات البحث في الإنترنت تدور حول كلمة “جنس”، مضيفة أن يوم الأحد هو أكثر أيام الأسبوع مشاهدة للأفلام الإباحية.

وتذكر الصحيفة أن نحو 20 في المئة من محتوى الإنترنت إباحي، مضيفة أن متوسط سن التعامل مع المحتوى الإباحي هو 11 سنة.

للمزيد:

http://www.guardian.co.uk/culture/2013/feb/16/uk-iceland-ban-internet-porn

http://www.bbc.co.uk/arabic/inthepress/2013/02/130216_pressreview_sunday.shtml

سي إن إن: ربع أسباب الأعطال التي تصيب الهواتف الذكية ناتجة عن زيارة المواقع الإباحية.

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– يجزم الكثير من المهتمين بتكنولوجيا الهواتف الذكية بأن زيارة المواقع الإباحية عبر الأجهزة الذكية ليست فكرة جيدة على الإطلاق، فقد أكدت إحدى الدراسات أن نحو ربع أسباب الأعطال التي تصيب الهواتف الذكية ناتجة عن زيارة المواقع الإباحية.

وتشير الدراسة إلى أن مستخدمي الهواتف النقالة لا يزورون المواقع الإباحية من خلال هواتفهم، ولكن عندما يقومون بذلك، ترتفع نسبة التعرض للأعطال إلى ثلاثة أضعاف، وهو ما يجعل مشاهدة المقاطع الإباحية على الهاتف أكثر خطراً من جهاز الكمبيوتر.

ويقول القائمون على الدراسة إن طبيعة الهواتف الذكية تجعل من الصعب التمييز بين المواقع الخبيثة، خاصة وأن الروابط المقصرة، التي تستخدمها الهواتف النقالة بكثرة، تجعل من الصعب القيام بذلك.

وقال هيو تومسون، الخبير الأمني الاستراتيجي في شركة “بلو كوت”، المسؤولة عن الدراسة: “حينما تدخل عالم المواقع الإباحية، فإنك عادة ما تضيع في هذا العالم الكبير، وبالتالي فأنت لا تدري من أين تأتي هذه المعلومات.”

للمزيد:

http://arabic.cnn.com/2013/scitech/2/11/Smartphone.porn/index.html

أيسلاندا تدرس بجدية حجب كافة المواقع الإباحية العنيفة

16/2/2013م

كشفت استبانة عامة أجريت مؤخرا في دولة أيسلاندا عن وجود تأييد قوي لدى الشرطة وقطاعات المحاماة والتربية والصحة لحجب كافة المواقع الإباحية العنيفة. وقالت السيدة هالة جونارستودير مستشارة وزيرة الداخلية: “كشفت الأبحاث أن متوسط أعمار الأطفال الذين يشاهدون المشاهد الجنسية هو 11 عاما في أيسلاندا.  ويقلقنا ذلك.  كما يقلقنا التوجه الواضح في تلك المشاهد إلى العنف والشراسة. وإن هذا الهم يصل إلينا اليوم على ألسنة المختصين حيث أن الإباحية النمطية الدارجة أصبحت شديدة العنف والشراسة على وجه العموم”

واستطردت قائلة: “هنالك اتفاق عام ومتنامي بأنه يحتم علينا التدخل بحلول. فشبكة الإنترنت جزء لا يتجزأ من المجتمع وليست مفصولة عنه. وعلينا التعامل معها على هذا الأساس.  لسنا ندعو إلى مقاطعة تبادل المعلومات، فلدينا ديموقراطية حيوية داخل دولتنا الصغيرة. بل ما نصبو إليه هو تربية أطفالنا في بيئة خالية من العنف”

ومن الجدير بالذكر أن دولة أيسلندا لديها اليوم قوانين تجرم طباعة طباعة أو نشر المواد الإباحية.  كما قامت بإصدار قانون جديد عام 2010م نجح في إغلاق المراقص العارية، وقوانين أخرى صدرت عام 2009م تجرم عمل المومسات وتستهدف بالدرجة الأولى الزبون.

وأعقبت البروفسورة جيل داينز باحثة علم الاجتماع في كلية ويلوك بمدينة بوستون بالولايات المتحدة الأمريكية قائلة: “لا شك أن إباحية الإنترنت ضارة!. ولدينا اليوم سنوات من الأدلة التجريبية التي تؤكد ذلك. إنها مثل ظاهرة الاحتباس الحراري حيث سوف تجد دائما بعض منكري الاحتباس الحراري الذين ينقلون إليك اقتباسات صغيرة من البحوث التي عثروا عليها في مكان ما هنا وهناك بين النفايات البحثية، إلا أن الاتفاق اليوم موجود.  ونحن لا نزعم أن كل من رأى الاباحية خرج إلى الطرقات واغتصب المارة، ولكننا نقول أنه يؤدي إلى انحراف في طريقة تفكير الناس بالعلاقات الجنسية، وحول العلاقة الحميمة، وحول المرأة. هناك الكثير من الناس الذين لا يدركون حقيقة المشاهد الإباحية على الانترنت. إذا بحث ابن الإثنتا عشرة سنة في محرك جوجل عن الإباحية فلن تكون النتيجة صورا من مجلة “بلي بوي”، بل ستعرض عليه مشاهد من الجنس الوحشي والوطء الصريح تصور خنق النساء والدموع تنحدر على وجوههن وأصنافا من الوطء الشرجي الذي بات بسببه أعدادا كبيرة من نجمات الأفلام الإباحية اليوم يعانين من مرض السقوط الشرجي.

“إن الأطفال ينصدمون بما يرونه. وإن الأعراف والقوالب الجنسية تتكون حول سن البلوغ.  فإذا كنت تشاهد إباحية وحشية على “نطاق واسع صناعي” فهل بمقدور أحد أن يزعم بعد ذلك أن التعرض إلى ذلك ليس له تأثير؟ لأنه لو كان الأمر كذلك فإنه سيحتم علينا إعادة النظر كليا في الكثير من فروع العلوم وعلم النفس. ”

للمزيد:

http://www.guardian.co.uk/world/2013/feb/16/iceland-online-pornography