المواضيع تحت التصنيف ‘متفرقات’
تقرير بريطاني: وباء إباحية الأطفال أكبر مما تتصوره!
23/2/2013م
في عام 1990م قدرت جمعية NSPCC عدد المشاهد المصورة للانتهاكات الجنسية في الأطفال بنحو 7000 صورة.
اليوم فاق العدد مئات الملايين. وهي متاحة للقاصي والداني حول المعمورة من خلال شبكة الإنترنت.
هذا التطور الجذري يعني أن الأطفال يتعرضون اليوم إلى الإيذاء الجنسي أكثر من أي وقت مضى، بينهم عدد متزايد من دول العالم الثالث، مع نمو في ظاهرة تضليل الأطفال لتصوير أنفسهم عراة أمام كاميرات الإنترنت.
ولكن الأدهى والأمر من ذلك ما يحمل هذا الخبر في ثناياه من رسالات حول تنامي إقبال البالغين على مشاهد الإنتهاكات الجنسية في الأطفال.
وفي هذا السياق، صرح رئيس جمعية NSPCC السيد/ جون براون لمراسل بي بي سي قائلا:
“إن الروادع الحالية غير كافية البتة. خصوصا لو وجد الرجال أنفسهم في غرف مغلقة – فالمسألة باتت سهلة للغاية”.
وقال: “علينا أن نسأل أنفسنا: ما هو العامل النفسي لدى الذكور الذي يدفعهم إلى مشاهدة هذه الصور؟ فإن هذه الظاهرة ليست قاصرة على نزر قليل من الرجال المرضى، بل إنها أوسع نطاقا من ذلك بكثير!.
“نحن كمجتمع لم نتمكن بعد من فهم هذه القضية بالشكل الصحيح. علينا أن ندرك الحقائق ثم نتبع ذلك بإجراء حوار عقلاني متزن بدلا من الاكتفاء بتصنيفهم ضمن الوحوش أو الحيوانات.”
الخبراء يقولون أن عدد الاعتقالات ذات العلاقة بالصور الإباحية للأطفال في بريطانيا عام 2011 بلغ 1362 حالة، وأن هذا العدد أصغر بكثير من الحجم الحقيقي لهذا السوق ولا يعكس واقع حجمه الحقيقي. والحالة مشابهة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث ان معظم الاعتقالات ذات العلاقة بالصور الاباحية للأطفال تخص جناة قد ارتكبوا انتهاكات جسدية بالأطفال بالإضافة إلى حيازة ومشاهدة صور الانتهاكات الجنسية في الأطفال.
هذا هو السبب الذي دفع المهتمين إلى البحث عن أساليب جديدة لمعالجة هذه المشكلة، مثل التحذيرات على شبكة الإنترنت لثبيط المتصفحين عن البحث عن مشاهد إباحية الأطفال، بالإضافة إلى برامج النصح والإرشاد لمن تكررت منهم الجناية – بهدف إيقافهم عن ذلك.
وقال السيد/دونالد فايندلاتر متحدثا باسم جمعية لوسي فيثفول فاونديشن في تصريحه للبي بي سي: “علينا أن نعترف بمحدودية فاعلية الجهات الأمنية في معالجة هذه القضية بشكل مرضي،”
للمزيد:
http://www.businessinsider.com/child-porn-is-a-growing-problem-2013-2
الجارديان: شذوذ القساوسة الجنسي وراء استقالة البابا
هل حقا بات الفاتيكان بؤرة للدسائس والصراعات الداخلية؟ (الجزيرة) |
23/2/2013م
ذكرت صحيفة “ذي غارديان” البريطانية في عددها اليوم السبت أن تقريرا صحفيا عزا استقالة البابا بنديكت السادس عشر من منصبه راعياً للكنيسة الكاثوليكية إلى الكشف عن شبكة من الأساقفة الشاذين جنسياً داخل الفاتيكان، بعضهم تعرض للابتزاز من أشخاص في الخارج.
وامتنع الناطق الرسمي باسم البابا عن تأكيد أو نفي التقرير الذي أوردته صحيفة “لا ربوبليكا” اليومية الإيطالية.
وقالت الصحيفة الإيطالية إن البابا اتخذ قرار استقالته في 17 ديسمبر/كانون الأول، وهو اليوم الذي تلقى فيه ملفاً جمع بياناته ثلاثة من الكرادلة، أُنيطت بهم مهمة النظر في قضية تسريب وثائق سرية من الفاتيكان فيما عُرف بفضيحة “فاتيليكس”.
وكان باولو غابرييلي -كبير خدم بابا الفاتيكان- قد اعتُقل في مايو/أيار الماضي بتهمة سرقة وتسريب مراسلات بابوية صورت الفاتيكان على أنه بؤرة تمور بالدسائس والصراعات الداخلية.
وطبقا لصحيفة “لا ربوبليكا”، فإن الملف الذي يتألف من “مجلدين من 300 صفحة تقريبا” أُودع في خزانة حديدية بالشقق البابوية، وسيسلم إلى البابا الجديد بعد انتخابه.
وفي اقتباس واضح من تقرير الكرادلة، قالت “لا ربوبليكا” إن بعض مسؤولي الفاتيكان خضعوا “لنفوذ خارجي من أشخاص عاديين تربطهم بهم علاقات ذات طبيعة دنيوية”.
ونقلت عن مصدر وصفته بأنه وثيق الصلة بمن أعد التقرير من الكرادلة، القول “إن كل شيء يدور حول عدم التقيد بما جاء في الوصيتين السادسة والسابعة من الوصايا العشر التي أنزلها الله تعالى على نبيه موسى”.
وهاتان الوصيتان تحرمان الزنا والسرقة على التوالي.
وفي تطور آخر ذي صلة بالديانة المسيحية، اقترح أكبر رجال المذهب الكاثوليكي في بريطانيا أن يُسمح للقساوسة بالزواج وممارسة الجنس، في خطوة اعتبرتها صحيفة “إندبندنت” انحرافاً كبيرا عن التعاليم السائدة حاليا في الكنيسة.
وقال رئيس أساقفة سانت أندروز وإدنبره الكاردينال كيث أوبراين في مقابلة مع تلفزيون بي بي سي إن على البابا الجديد أن يعمل على تعديل القوانين المتعلقة بتبتل القساوسة “لأن ليس لها أصل في الدين”.
دراسة : ربع الفتيات يتعرضن للتحرش من الذكور على شبكات التواصل الاجتماعي
20/2/2013م
حملت دراسة حديثة صادرة من معهد urban للدراسات التقنية ، نتائج مُخيفة حول الأبعاد الحقيقية للاستخدامات السلبية للمراهقين لوسائل التواصل الإجتماعي ، وغيرها من الوسائل التقنية الاخرى مثل الهواتف الذكية ..
وقد شملت الدراسة 5647 طالبا وطالبة في مرحلة المتوسطة والثانوية. وبذلك فإنها تعد أوسع دراسة مسحية من نوعها إلى تاريخها.
وأوضحت الدراسة أن رُبع المُراهقات ( واحدة من كل أربع فتيات ) تتعرض للمضايقات والتحرشات من أصدقاءها الذكور عبر الشبكات الاجتماعية أو الاتصالات الهاتفية أو التحدث عبر الشات.
كما بينت أن التحرشات لا تقتصر فقط على التحرش المُباشر بهن ، ولكنها تشمل أيضا قيام بعض المُراهقين بختراق حسابات المراهقات ، واستخدامها بدون اذنهن فى أمور تضر بهن ، ويكون لها ميول غير بريئة.
وإن التحرش يشمل أن يقوم الشباب بكتابة ( أمور مُحرجة ) للفتيات .. أو رفع صور ( لا تليق ) بالفتيات .. أو حتى ارسال رسائل تهديد عابثة لهن بشكل مُستمر.
وقال أحد الباحثين/زانين زويج: “إن التقنيات الحديثة – مثل مواقع التواصل الاجتماعي، والمراسلات النصية، الهواتف المتنقلة، والبريد الإلكتروني – قد منحت المعتدين أساليب جديدة للتحكم بشركائهم ولإهانتهم ولتخويفهم.”
وقالت الباحثة الثانية/ ميراديث دانك: “إن المعتدين يستغلون التقنية لتعقب شركائهم، ولإرسال رسائل مهينة إليهم، ولإحراجهم علنا، وللضغط عليهم للرضوخ لممارسة الجنس معهم أو تزويدهم بصور جنسية فاضحة”.
وأوصى المعهد فى دراسته أن يكون للآباء والأمهات المزيد من المُتابعة لأبناءهم المُراهقين والمُراهقات على حد سواء ، خصوصاً أنه من المستحيل أن يتم فى عصرنا هذا منعهم بشكل كامل من استخدام التقنية المُتمثلة فى الهواتف الذكية او الحواسيب الخاصة أو استخدام شبكة الإنترنت.
للمزيد
http://www.urban.org/publications/901557.html
http://www.an7a.com/93885
إدانة صاحب موقعا عرض صورا وفيديوهاتا لتلميذات مدارس مغربية في “وضعيات مخلة”
6/2/2013م
قضت المحكمة الابتدائية بمراكش اليوم الاربعاء على المتهم “محمد أمين الزبيري ” صاحب صفحة سكوب مراكش المثيرة للجدال بالحبس ثمانية أشهر نافذة.
وتشبث المتهم المذكور خلال جلسة المحاكمة بنفي التهمة وإنكار المنسوب إليه
الكويت: الأفلام الإباحية.. شكاوى نساء وصلت المحاكم
2013/02/16
صحيفة القبس
إن لم يكن إدمان المواقع والأفلام الإباحية ظاهرة فهو على الاقل ينتشر بين الكبار والمراهقين انتشار النار في الهشيم، فمن بين مليارات الصفحات المتاحة على الإنترنت هناك ملايين المواقع الإباحية. قد يقول البعض ان هذه المواقع في الكويت مغلقة من قبل شركات الإنترنت (جزاهم الله خيرا)، ولكن شياطين الأنس لا يعدمون حيلة في فتح هذه المواقع المحجوبة والوصول إلى محتوياتها الإباحية، ناهيك عن الأفلام التي يتم توزيعها يوميا عبر برامج الهواتف المحمولة التي تحولت إلى بوابة لتمرير الافلام الإباحية، حتى مواقع التواصل الاجتماعي يتم استخدامها الآن لتبادل هذه الأفلام الإباحية، التحقيق التالي مجرد جرس إنذار من إدمان هذه الأفلام المواقع وخطورتها على الأطفال والمراهقين.
في أحد المنتديات النسائية الشهيرة على شبكة الإنترنت طرحت احداهن موضوعا مثيرا للحديث وكان بعنوان «هل ضبطتِ زوجك يوما يشاهد أفلاما إباحية؟» وتوالت المشاركات من عضوات المنتدى، بعضها تشير إلى شك صاحبتها في الأزواج، ولكن نصف المشاركات تقريبا أكدن على ضبط الزوج وهو يشاهد أفلام إباحية أو يتبادلها عبر الهاتف المحمول مع رفاقه، والطامة الكبرى أن بعض المشاركات أكدت ضبط الأبناء المراهقين أيضا وهم يشاهدون هذه الأفلام الإباحية.
كلام نواعم
في احدى حلقات برنامج «كلام نواعم» الذي يذاع على قناة MBC كان موضوع الحلقة يدور حول إدمان المواقع الإباحية الذي أصبح على حد وصف البرنامج واحدا من مشاكل الانترنت الملحة في الوطن العربي، وعرض البرنامج مجموعة مذهلة من الحقائق عن المواقع الإباحية.
فعددها على الانترنت يبلغ 4 ملايين و200 ألف صفحة، 100 ألف موقع منها عن الأطفال، ويبلغ عدد مرات البحث عن المواقع الإباحية 68 مليون طلب، عمر الأطفال الذين يتعرضون لهذه المواقع لأول مرة 11 سنة، والأطفال الأكثر اعتيادا على تلك المواقع يتراوح عمرهم من 15 إلى 17 سنة، %23 من النساء مدمنات على المواقع الإباحية، عدد من الدول العربية تحتل المراتب الأولى عالميا من حيث تصفح المواقع الإباحية، ومنها: الإمارات، مصر، السعودية، البحرين، الكويت، وقطر.
البحث عن فتوى
ومن يشاهد البرامج الدينية المنتشرة في الفضائيات العربية، والتي تعاد إذاعتها من خلال موقع «يوتيوب» يصاب بالذهول من حجم المناشدات التي تطلبها الزوجات والأمهات من رجال الدين لنصح الازواج والأبناء المراهقين للابتعاد عن مشاهدة المواقع والأفلام الإباحية كأنهن يبحثن عن فتوى تردعهم عن مشاهدة الأفلام الإباحية.
الموضوع ليس إذن حالات فردية، وإنما ظاهرة او على الأقل ينتشر بين الكبار والمراهقين، وأصبحت الأفلام الإباحية تجارة يقدر رأسمالها بالمليارات، ولأسباب اجتماعية واقتصادية وسياسية لا يوجد أفضل من منطقتنا العربية لترويج هذه الافلام والمواقع. وقد ساعدت وسائل الاتصال الحديثة على تبادلها، فبضغطة زر واحدة يستطيع أحدهم إرسال فيلم إباحي إلى العشرات من اصدقائه على قائمة الواتس أب في هاتفه المحمول.
الحجب وحده لا يكفي
يقول عبد اللطيف عبد الرزاق رئيس الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات عن تجارة الإباحة وإن كان حجبها يكفي:
– تجارة الإباحة موجودة وهي تجارة عالمية، لكن لا يمكن أن نحدد حجم الدخول إلى هذه المواقع في المجتمعات العربية ومنها الكويت، لأن هذا الجانب حساس ويدخل في نطاق السرية، ويحتاج إلى برامج عالمية تعطي هذه الأرقام والإحصائيات.
ولا يحتاج الأمر إلى أن نقول ونؤكد أن هذه المواقع الإباحية محرمة ويجب منعها لأنها لا تتفق مع العادات والتقاليد في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، وهي محجوبة من قبل مزودي الخدمة في دولة الكويت، لذا من الصعب الوصول إليها، لكن بالطبع من يرد الوصول إلى شيء سيصل له في النهاية، خاصة إن كان محترفا.
وهذه المواقع الإباحية موجهة الى الكبار وليس الى الأطفال، ولكن الخطر الأكبر يكمن عندما يستخدمها الكبار، فقد تقع بطريق الخطأ والمصادفة في طريق الأطفال صغار السن او المراهقين، ويمكن أن يكون الخطر إضافيا بالسيطرة على جهازك الشخصي من خلال مثل هذه المواقع، وبالإضافة إلى إغلاق مزودي الخدمة للمواقع الإباحية هناك برامج يمكن لولي الأمر أن يضعها على الجهاز لتشكل حماية اضافية ضد دخول الأطفال والمراهقين هذه المواقع ولو بالخطأ.
التربية أكبر حماية
وفي النهاية يؤكد عبد الرزاق أن التربية الصحيحة هي وحدها حائط الصد ضد الوقوع في براثن تجار الإباحية فيقول:
– مهما فعلنا لن نستطيع أن نمنع هذه المواقع الإباحية لأنها تجارة وراءها شركات عالمية، لكن ما نستطيع أن نفعله هو ما تقوم به الدولة من احتياطات مثل وضع بعض المعوقات أمام من تسول له نفسه الدخول إلى المواقع الإباحية، مثل منع هذه المواقع من قبل مزودي الخدمة، ونحن نشجع ذلك لأن هذه المواقع ضد عاداتنا وتقاليدنا، كذلك من خلال تقديم التوعية والتثقيف للناس لحماية أنفسهم وأطفالهم.
لكن في النهاية أؤكد أن التربية الصحيحة وحدها هي الأساس، فتربية الأبناء بطرق صحيحة وسليمة أكبر حماية لهم ضد كل الأشياء السيئة، ومنها الوقوع في فخ المواقع الإباحية.
تؤدي إلى الطلاق
المحامي محمد طالب يؤكد بحكم خبرته في عالم القضايا أن الأفلام الإباحية كانت وراء العديد من الخلافات الزوجية والتي انتهت بالطلاق وتدمير الاسرة:
– من خلال خبرتي ومعايشتي للكثير من القضايا أؤكد أن المواقع والأفلام الإباحية خطر داهم قد يسبب الطلاق وتدمير الأسرة والكثير من القضايا التي أدت إلى وقوع الطلاق بين الزوجين وتشرد الأبناء، كان بطلها إدمان الزوج للأفلام والمواقع الإباحية.
ففي العصر الحالي لم يعد الأمر محصورا على مواقع الإنترنت، وإنما تعددت وسائل التكنولوجيا التي ساهمت في سهولة الوصول إلى المواد الإباحية وتبادلها مع الآخرين أو ابتزازهم بها مثل: الهاتف المحمول وبرامجه مثل الواتس أب ومواقع التواصل الاجتماعي. ورغم إغلاق مواقع الإنترنت من قبل الشركات، إلا أن ذلك غير كاف ولم يمنع الكثيرين من الدخول إلى المواقع الإباحية.
ابتزاز وتهديد
ويشير طالب إلى أن نشر الأفلام الإباحية واستخدامها في الفضيحة والابتزاز منتشر هذه الأيام:
– للأسف أصبح نشر الأفلام الإباحية يمثل متعة لدى البعض، بل ويقوم البعض بتبادلها حتى بين الناس الذين لا تربطهم صلة بهم. كما أن بعض ضعفاء النفوس يستخدمون الأفلام الإباحية التي يتم تصويرها في لحظات حميمة، كما يفعل بعض الأزواج في الغرف المغلقة كنوع من التسلية، في التهديد والابتزاز أو إلحاق الفضيحة فيما بعد. فعندما يتفاقم الخلاف ويصل الأمر إلى حافة الطلاق بين زوجين على سبيل المثال، يقوم الزوج الراغب في الطلاق باستخدام هذه الأفلام الإباحية لابتزاز الزوجة من أجل الخروج من الزواج بأقل قدر من الخسائر المادية.
القانون لا يتدخل في الاستخدام الشخصي لهذه الأفلام الإباحية، لكن استخدامها بطريق التهديد والابتزاز يجرمه القانون، وقد تصل العقوبة إلى خمس سنوات سجن، كما ان الكثير من البلاغات المتعلقة بالخيانة الزوجية يكون الدليل فيها مثل هذه الأفلام الموجودة على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر او انشغال الازواج طوال الوقت على الإنترنت، وتدخل هذه القضايا ضمن اساءة استعمال الهاتف.
والنصيحة التي أوجهها لهؤلاء هي أن هذه الأفلام الإباحية التي يتم تصويرها في لحظات حميمة بين الزوجين يمكن أن تقع في يد شخص سيئ يستخدمها بطريقة سيئة او يتم استخدامها في الابتزاز والترويج والفضيحة، كما أنادي بإعادة النظر في القانون لتشديد العقوبة لأن هناك قصورا والاهم تشديد الرقابة على المواقع الإباحية.
رأي علم النفس
ماذا يحدث إذا وقعت في أيدي الأطفال والمراهقين؟
الاستشاري النفسي جاسم حاجية يؤكد أن هذه الافلام والمواقع الإباحية منتشرة بين بعض الكبار وبعض المراهقين، وبعضهم لا يستطيع التخلص من إدمان البحث عنها ومشاهدتها، بل يحتفظ بها على الأجهزة الشخصية في البيت مثل: الكمبيوتر أو الأيباد والأيفون، ويؤكد حاجية ان وقوع هذه المواقع أو الأفلام الإباحية في أيدي الأطفال والمراهقين، تسبب الكثير من المشاكل فيقول:
– يعتقد بعض الكبار أنهم يحتفظون بهذه المواقع والأفلام الإباحية بعيدا عن أيدي الأطفال والمراهقين، لكني أؤكد من خلال حالات واقعية أن هؤلاء الأطفال والمراهقين أكثر ذكاء وقدرة على التعامل مع الأجهزة الحديثة من الكبار، ولذا فوصولهم إلى الأفلام والمواقع الإباحية احتمال وارد.
وفي حالة اطلاع الطفل الصغير في السن على هذه المواقع والأفلام، قد تسبب رؤيته للصور أو المشاهد الجنسية حدوث صدمة نفسية حادة له، والأمر أخطر بالنسبة للمراهق، فهذه الأفلام تنتشر بين المراهقين ويتم تبادلها عبر الهواتف الذكية بسهولة، والمراهقة هي مرحلة الفوران الجنسي وقد يصل الأمر إلى مرحلة إدمان لهذه المواقع الإباحية، وإلى إدمان مماثل للعادة السرية، ما يؤدي إلى مضاعفات نفسية لدى المراهق.
من المهم مراقبة الأطفال والمراهقين ومنع وصول هذه المواقع والأفلام إليهم، لكن الأهم أن يكون الكبار قدوة لهم. فمصيبة أن يشاهد اولياء الأمور هذه المواقع والأفلام او يحتفظوا بها على أجهزتهم ويأمرون أبناءهم بالابتعاد عنها.
للمزيد:
http://www.alqabas.com.kw/node/740419
حملة لحجب المواقع الإباحية بالمغرب
17/11/2012م
في أول مبادرة من نوعها، أطلق أخيرا ناشطون مغاربة على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك حملة وطنية لحجب المواقع الإلكترونية الإباحية من على الانترنت، بسبب سلبيات وآثار هذه المواقع على الناشئة والأجيال الصغيرة التي أضحت من الرواد الأوائل لهذا الصنف من المواقع.
وقال مدير صفحة “الحملة الوطنية المغربية لحجب المواقع الإباحية من الانترنت” إنه لم يسبق لأية جريدة أو جمعية أو فريق في البرلمان أن أثار مخاطر ولوج الشباب من الفتيات والمراهقين إلى مثل هذه المواقع، الشيء الذي يمس بقيمنا وأصالتنا ومنهجنا الإسلامي”.. وفق تعبيره.
ولفت الناشطون الفيسبوكيون إلى دواعي إطلاق هذه الحملة المغربية لحجب المواقع الإباحية، وهو ما طبقته دول عربية وإسلامية، ومن ذلك أنه في المغرب تحتل المواقع الإباحية المراتب الأولى من حيث المشاهدة، مردفا أن هذا يشكل خطرا محدقا بالأجيال الناشئة والصاعدة، حيث إن الفئة العمرية الأكثر مشاهدة لهذه المواقع هي ما بين 11 و 17 سنة”، بحسب مسير الصفحة الفيسبوكية.
ولإبراز مخاطر المواقع الإباحية على روادها، حاول الواقفون وراء الحملة الجديدة بأن يستدلوا بعدد من الشهادات والدلائل العلمية والطبية التي تكشف عن التأثيرات المهولة لمن أدمن على مشاهدة المواقع الإباحية، من قبيل أن مشاهدة الأفلام الإباحية تؤدي إلى إدمان لا يقل خطورة عن إدمان الهيروين، كما تُفضي إلى اضطرابات نفسية وجسمية مختلفة وعميقة.
وكانت مصر قد قررت، قبل أشهر قليلة، حجب المواقع الإباحية على شبكة الانترنت، وحجب أي صور أو مشاهد إباحية “تتعارض مع قيم وتقاليد الشعب المصري والمصالح العليا للدولة”، حيث “راسل النائب العام في مصر كلا من وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزيري الداخلية والإعلام لاتخاذ الإجراءات اللازمة في هذا الصدد”.
للمزبد:
https://www.facebook.com/compagnenational
http://www.facebook.com/pages/%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%84-%D8%AD%D8%AC%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D9%8A%D8%A9/100104926834270
http://arabic.arabia.msn.com/maghreb/maghreb-news/3672324/%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%83%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%AD%D8%AC%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7/
“شفرة” ترويج الأفلام الإباحية تغزو المنطقة التاريخية بجدة
19/ربيع الأول/ 1434هـ
31/1/2013م
العربية.نت
أصبحت أقدم منطقة في مدينة جدة، أو ما يطلق عليها “المنطقة التاريخية”، ملاذاً لترويج الأفلام الإباحية من خلال باعة مجهولين يستهدفون زائريها ويقدمون لهم عروضاً مغرية وبأسعار رخيصة، ضاربين برقابة الأجهزة الأمنية عرض الحائط، مستهدفين شريحة الشبان للتأثير عليهم ومحاولة إفسادهم.
رصدت صحيفة “الحياة” بطبعتها السعودية، طرق بيع الأفلام الإباحية والمخابئ التي يستخدمها الباعة لترويج بضاعتهم.
وبعد أن يتأكد الباعة من زائر المكان ويشعرون بالأمان تجاهه، يبدؤون في مناداته والترويج لبضاعتهم بطرق احتيالية، وإيهامه بأنهم يبيعون أفلاماً حديثة ما زالت لم تغادر دور السينما، وعند السؤال عن نوعية تلك الأفلام تأتيك الإجابة بأنها أفلام ثقافية، وتعتبر هذه الجملة هي “الشفرة” الدالة على الأفلام الإباحية.
وأوضح أحد مروجي الأفلام الإباحية من الجنسية الإفريقية قائلاً “إن البضاعة تصلني من أحد الأشخاص لا أعرفه شخصياً، وأتسلم منه نحو 20 فيلماً لأبيعها على الزبائن”، لافتاً إلى أن رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ينفذون جولات دهم للمنطقة في بعض الأحيان، بيد أنها لا تضبط شيئاً بحوزتنا بسبب أننا نتركها في المخزن السري.
من جهته، أكد المدير العام لوزارة الثقافة والإعلام في منطقة مكة المكرمة، سعود الشيخي، أن الوزارة تسيّر مراقبين للتفتيش عن البيع المخالف في المحال والأسواق التجارية، موضحاً أن الوزارة تنفذ عمليات مصادرة للأفلام المقلدة والمخلة بالآداب بين الفينة والأخرى، وتعمل على إتلافها بالاشتراك مع جهات رسمية تعمل عبر جدولة توضع بالتعاون معها.
وبين الشيخي وجود غرامات مالية تفرض على عمليات البيع المخالفة للأنظمة في المحال التجارية المرخصة، إذ يتم إقصاء المحل المزاول للنشاط المخالف عبر الجهة المعنية في وزارة الثقافة والإعلام، لافتاً إلى أن هذه الأنشطة المخالفة تعد أحد أنواع الغزو الفكري الذي يمارسه ضعفاء النفوس لتدمير الشاب السعودي ولا يستهدفون الحصول على المردود المادي فقط.
للمزيد:
http://www.alarabiya.net/articles/2013/01/31/263551.html
المختصون يحذرون: نمو ملحوظ في “التعطل الجنسي” لدى الرجال نتيجة تنامي الإباحية الشبكية
11/7/2011م
بقلم/ مارنيا روبينسون
موقع “علم النفس اليوم”
هنالك عدد متزايد من الشباب السليمين بدنيا والمستهلكين للصور الإباحية الشبكية والذين يشتكون من تعطل المقدرة الجنسية والقدرة على التفاعل الجنسي مع الطرف الآخر.
كثير من الرجال من فئة 20 سنة لا يثارون جنسيا مع البنات الحقيقيات. وهم يتحاشون مناقشة هذا الأمر مع أصدقائهم أو زملائهم في العمل خوفا من السخرية. ولكن عندما يدون مبتلى قصته في تدوينة شبكية ثم تشاهد ما بين 50 إلى 100 رد داعم ومشابه، فإنه يتبين لديك أن لدينا مشكلة حقيقية.
وإن خيوط النقاش المشابهة أصبحت تظهر في كل مكان في شبكة الإنترنت. في مواقع كمال الأجسام، والمواقع الطبية، وأيضا في مواقع الإرشاد الاجتماعي، وذلك في أكثر من عشرين دولة مختلفة.
وبالنظر إلى الفيضان المتنامي الوافد إلينا عبر البريد الإلكتروني حول إدمان الإباحية وتعطل الانتصاب، فقد قررنا أن نخصص قائمة بريدية مخصصة موجهة فقط إلى هذه الظاهرة، حيث أن تعطل الانتصاب جراء استهلاك الصور الإباحية أضحى ظاهرة شائعة ومتسارعة، خصوصا بين أوساط الشباب.
إن الشباب اليائس من مختلف الثقافات, والمستويات التعليمية، والتدين، والمواقف، والقيم، والبرامج الغذائية، والاستهلاك للماريوانا، والشخصيات، يستنجدون. وكل هؤلاء لا يشتركون إلا في عاملين اثنين: الاستهلاك المكثف للإباحية الشبكية، والحتياج المتواصل للتصعيد إلى مواد أكثر شذوذا.
منذ زمن ليس ببعيد، أكد باحث مسالك بولية إيطالي علاقة مباشرة بين الإباحية الشبكية ونعطل الانتصاب من خلال مسح ميداني واسع النطاق. وفي مقابلة معه، ذكر الباحث ورئيس الجمعية الإيطالية لأمراض الذكورة والطب الجنسي وأستاذ البحث في جامعة بادوفا، الدكتور/ كارلو فورستا أن نحو 70 بالمئة من المرضى الذين تمت معالجتهم في عيادته والشاكين من مشاكل في الأداء الجنسي كانوا شديدي الاستهلاك للصور الإباحية الشبكية.
وليس الإيطاليون وحيدين في هذا. فعدد من أخصائيوا الطب الآخرين من حول العالم بدأوا يعالجون شبابا أصحاء قد ظهرت لديهم تعطل جنسي جراء استهلاك المشاهد الإباحية.
للمزيد:
http://www.psychologytoday.com/blog/cupids-poisoned-arrow/201107/porn-induced-sexual-dysfunction-growing-problem
بحث أمريكي جديد: كثرة مشاهدة الإباحية تؤدي إلى قبول اللواط والتزاوج بين الجنس الواحد
5/2/2013م
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها فريق علمي في جامعة إنديانا الأمريكية بأن الرجال الأشد نهما للمشاهد الإباحية الشبكية تزداد لديهم تقبلهم لعقود الزواج الشاذة بين الجنس الواحد بشكل ملحوظ.
وقال أستاذ البحث المساعد في جامعة إنديانا، الدكتور/بول رايت في تصريحه لصحيفة واشنطن إكزامينر: “تفيد نتائج دراستنا بأنه كلما ازداد تعرض الرجال غير الشاذين جنسيا للصور الإباحية الشبكية – خصوصا ذوي المستويات العلمية المتدنية من بينهم – كلما ازداد دعمهم لعقود الزواج بين طرفين من جنس واحد”.
وقد دامت هذه الدراسة ست سنوات وشملت خمسمئة رجلا، ومن المترقب نشر نتائجها في العدد القادم من المجلة العلمية المحكمة “أبحاث الاتصالات”.
واستطرد قائلا: “بما أن نصيبا من الاتجاهات الجنسية للأفراد ينبع من مشاهد وسائل الإعلام التي يستهلكونها، فمن المنطقي إذا أن مشاهدي المواد الإباحية ستتكون لديهم مواقف أكثر إيجابية تجاه عقود الزواج بين فردين من جنس واحد”
وقد جاءت هذه النتائج داعمة لبحث مماثل سابق صدر من جامعة تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية وأشرف عليها أستاذ بحث علوم الاجتماع الدكتور/ مارك ريقنيروس.
كما أكدت تلك الدراسة بأن أشد عينات البحث استهلاكا للمشاهد الإباحية تؤيد بشدة النظرية القائلة بأن “عقود الزواج أضحت مؤسسة عفا عليها الزمان” بالإضافة إلى أن بإمكان الأزواج “المثليين” تربية الأبناء بنفس الكفاءة الحاصلة لدى الأزواج الطبيعيين.
وقد تنامت انتقادات علماء النفس مؤخرا تجاه الدور الذي تلعبه الإباحية في حياة المجتمع، حيث أكدت الأبحاث العلمية مؤخرا أن المشاهد الإباحية بإمكانيتها أن “تعيد تسليك الدماغ البشري” على حد قولهم.
وأجاب البروفسور ريقنيروس في تدوينته الشبكية على استفسارات بعض الزائرين قائلا: “بالرغم من التعليقات السلبية الصادرة في الصحافة تجاهي، فإنني آمل أن تثقوا يا أصدقائي: لم أختلق هذه الأشياء”.
للمزيد:
http://www.lifesitenews.com/news/study-habitual-porn-users-more-likely-to-support-same-sex-marriage
http://washingtonexaminer.com/study-watching-porn-boosts-support-for-same-sex-marriage/article/2520461
استبانة حديثة لأخصائيي العلاقات: الإباحية تفسد العلاقات الزوجية
20/1/2013م
توصلت دراسة حديثة أشرفت عليها مجلة كوزموبولتن واستهدفت استبانتها 68 من أخصائيي العلاقات أن 86% من هؤلاء المختصين يعتقدون أن المواد الإباحية ضارة بالعلاقات الزوجية. كما أفاد 90% منهم بأنهم قد لمسوا نموا ملحوظا في عدد المشاكل الأسرية الناجمة عن تداول الإباحية لدى مراجعي مكاتبهم.
وأفاد 94% من هؤلاء المختصين بأنهم قد لاحظوا نموا ملحوظا في أعداد مدمني الصور الإباحية والذين لم يعد بمقدورهم انتزاعها من حياتهم اليومية. بالإضافة إلى نسبة 63% التي أكدت أن مشاهدة المواد الإباحية قد أفضت إلى تزايد “توقعات” الرجال من ممارسات الجنس مع نسائهم، وشبه بعضهم القضية “بالقنبلة الموقوتة”.
وصرحت معالجة النفس المتخصصة بالقضايا الجنسية كارين لوب-روسيني بأن أعدادا متنامية من الشباب يتعلمون اليوم عن الجنس من خلال الأفلام الإباحية، وأن تنامي تداول المشاهد الجنسية بين الأولاد والبنات كان له على حد قولها: “تأثير مدمر على تصورهم لأنفسهم ولأجسادهم”.
للمزيد:
http://www.medicaldaily.com/articles/13958/20130120/disturbing-new-survey-reveals-porn-damaging-relationships.htm